الصفحه ١٢٨ : في عهد السفّاح ، لأنه استقدم عبد الله بن الحسن كما استقدم الصادق عليهالسلام.
وروى أيضا عن أبي
الصفحه ١٥٣ : ، ثمّ كان الأولاد لا يألفون آباءهم ولا يألف الآباء
أبناءهم ، لأن الأولاد كانوا يستغنون عن تربية الآبا
الصفحه ١٥٤ : أغضوا عنه إصرارا على العناد
والجحود.
إن الامام حصر
الطبيعة بين اثنين لا ثالث لهما ، وذلك لأنها إمّا أن
الصفحه ١٦٤ : .
الإهليلجة :
سميّ هذا التوحيد
بالاهليلجة لأن الصادق عليهالسلام كان مناظرا فيه لطبيب هندي في إهليلجة كانت
الصفحه ١٦٨ :
ثمّ أن الصادق عليهالسلام أثبت له أنها
مصنوعة لغيرها ، لسبقها بالعدم ولأن صنعتها تدلّ على أن
الصفحه ١٧٣ : ،
ولا أصغر ولا اكبر ، بالاحاطة والعلم لا بالذات ، لأن الأماكن عنده محدودة تحويها
حدود أربعة ، فإذا كان
الصفحه ١٧٤ : ، لأن الكائن في مكان محتاج الى
المكان ، والاحتياج من صفات المحدث لا من صفات القديم (٥).
ويقول لأبي
الصفحه ١٧٨ : القصد أن نأتي بكلّ
ماله من بيان في ذلك لأن بسط البحث والإتيان بكلّ شاردة وواردة له يبعدنا عن
الغاية
الصفحه ١٨٢ : ء والطبيعيّات عامّة ، وما كادت لتكون آراؤه الاسّ العامّ لدعائم
علم الكيمياء إلاّ لأنه أخذ ذلك من معدنه الصحيح
الصفحه ١٨٥ : سطوة ظالم ولا وعيد
جبّار ، وتلك الفترة امتزجت من اخريات دولة بني مروان واوليات دولة بني العبّاس ،
لأن
الصفحه ١٨٩ : ، نوافيك بشطر منها لأنها ناحية من
نواحي حياته العلميّة المليئة بالعبر والعظات لا يستغني المسلم عن الوقوف
الصفحه ١٩٦ : فقال لأصحابه : أنا خلقت ذلك لأني كنت سبب كونه ، فبلغ ذلك جعفر بن محمّد عليهماالسلام ، فقال : ليقل كم
الصفحه ٢١١ : الرويّة يعرف أن القصد منها جليّ والمناسبة بارزة ، وذلك لأنه
يريد أن يفهمهم أنهم جهلاء بالشريعة وأحكامها
الصفحه ٢٢٧ :
من الأب أو ممّن هو أرفق منه كالإمام قد تحدث في القابل انكسارا وذلّة ، لأنها
تنبّئ عن تفضّل المعطي
الصفحه ٢٦٢ : ذلك ،
فغمزهم فقاموا ، فلمّا خرجوا قالوا له : ما كانت حاجتك؟ قال : الذي سمعتم ، لأني
رجل لا اطيق القيام