الصفحه ٣١ : وقاوموا لأن يقيموا عرشا لبني العبّاس دون بني
علي فارتأى العبّاسيّون أن يفتكوا بالرجال الذين عبّدوا لهم
الصفحه ٣٨ : درجنا فيه ،
لأن التبسّط في البحث يخرجنا عن خطّة الكتاب ، وفي كتب الملل والنحل المعدّة لهذا
الشأن بعض
الصفحه ٤١ : عمر وأسامة بن زيد حروب
أمير المؤمنين فلا وجه له ، لأن ذلك الاعتزال لم يكن اعتزالا مذهبيّا على أساس في
الصفحه ٤٢ :
الجامع السابق ، ولا يكونون على هذا نفس الأشاعرة ، لأن الأشاعرة على العكس من ذلك
يرون أن الأفعال كلّها من
الصفحه ٤٨ : ءه الإمامة لنفسه ، ولكن الوجه فيها جليّ ، لأن الصادق عليهالسلام كان يخشى سطوة
بني أميّة ، ولا يأمن من أن
الصفحه ٤٩ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
ولم تكن هذه
الصراحة من الرضا عليهالسلام إلاّ لأن العهد عهد
الصفحه ٥٤ : عليهماالسلام ، لأنه المذهب
الذي ينسبون إليه ، وسيأتي أنه كيف صار مذهبا دون سائر الأئمة وكلّهم مذهب في
الأحكام
الصفحه ٧٩ :
، ولتولّد الحرارة فيها من حكّ بعضها ببعض يقال يحرقها ، وهو مثل يضرب لمن يبلغ به
الغيظ شدّته لأن الحكّ من
الصفحه ٨٥ : ، لأن السلطان بيده مرجعه ومآله حتّى عرفتهم أعداؤهم
في كلّ مصر وقطر ، فما ذا ترى سيحلّ بهم بعد تقويض
الصفحه ٨٦ : بحبنا والانقطاع
إلينا سجن ونهب ماله وهدمت داره (١).
كان معاوية يخشى
الحسن عليهالسلام ، لأن الناس
الصفحه ١٠٣ : ، وانتقال المنصور إلى بغداد عام ١٤٦ ، فلا وجه لأن يكون استدعاؤه إلى بغداد
قبل قتلهما ، فإما أن يكون إلى
الصفحه ١١٠ : جعفر لأنه هو الذي بناها وكان انتقاله إليها عام ١٤٦ ،
ولعلّه في هذه السنة دعا الصادق إليها ..
(٢) ما
الصفحه ١١٨ :
الليّنة ، وهنا تعرف دهاء المنصور ، لأن العبّاسيّين إنما تربّعوا على الدست باسم
الامامة والخلافة ، فلو كان
الصفحه ١١٩ : أهل البيت وآثارهم.
٤ ـ إن سكوت
الامام الصادق وعدم إبطاله لأن يكون كما يقول الناس برهان على أن حقيقة
الصفحه ١٢٥ : ، وكان اكثرهم لا يعلمون موضعه
على اليقين ، سوى أنه على ظهر الكوفة في النجف لأن أولاده جهدوا في إخفائه