الصفحه ٢٤٨ : بين إحياء الموتى وخلق الطير وبين إنطاق الحجر
والشجر ، ولا بين غيرهما ممّا هو أقلّ شأنا لأن القدرة منه
الصفحه ٢٥١ :
واذا عنب لا عجم (١) له فأكلت حتّى
شبعت والسلّة لم تنقص.
أقول : إن هذه
الكرامة كانت منه على عهد
الصفحه ١٦٦ :
عجزت حواسّي عن
إدراك الله صدّقت به ، قال : وكيف ذلك؟ قلت : لأن كلّ شيء جرى فيه أثر التركيب
لجسم أو
الصفحه ١٦٩ : : اتّصال التدبير
، وتمام الصنع (١).
أقول : إن كلّ
واحدة من هاتين الكلمتين تصلح لأن تكون دليلا برأسه
الصفحه ١٦ : والعبشميّون ، ويحقّ
للسائل أن يسأل عن سبب امتناعهم عن الدخول فيه ، ألأنّ سببه الهاشميّون؟ أم لأنه
فضيلة سامية
الصفحه ٥٠ : فيمن
يكون إماما بعد زيد ، لأن بعض الفرق منهم رأت ثبوت الامامة للشيخين كما ستعرف.
البتريّة :
فمن
الصفحه ٥١ : أبا بكر وعمر ، وتركوا عليّا عليهالسلام لأن عليّا كان
أولى بالامامة منهما ، إلاّ أن الخطأ في بيعتهما
الصفحه ٥٣ :
الأرض ويقوم بأمر
الناس ، وأنه هو القائم ، لأن أباه أشار إليه بالامامة بعده ، فلمّا ظهر موته
علمنا
الصفحه ١٤١ : الكاشاني (١) في كتاب ( الوافي ) ، ولمّا وجد الحرّ العاملي (٢) كتبا اخرى تصلح
لأن تكون مصدرا للأحكام خاصّة
الصفحه ١٥٠ : البدائع لم أطق ، لأني أجدها كلّها منتخبة ، وأن أقتطف
من كلّ روضة زهرتها اليانعة لم أستطع لأني أراها كلّها
الصفحه ١٨١ : تصفّحت شيئا
من رسائله التي نشرها المستشرق « كراوس » لأيقنت بتشيّعه وأخذه عن الامام الصادق ،
لأنه أخذ عنه
الصفحه ١٩٢ : الشيء ميّتا؟ ولا
يجوز أن يكون من حيّ وميّت قديمين لم يزالا ، لأن الحيّ لا يجيء منه ميّت وهو لم
يزل حيّا
الصفحه ٧ : هذه
الآية الجليلة عصمة أهل البيت النبوي ، لأنّ كلّ ذنب رجس ، وارتكاب الذنوب لا
يجتمع مع إذهابها عنهم
الصفحه ١٠ : جان وغيرهم كانت سبيلا للوصول إلى أمنيّتهم المقصودة ، لأنه
بعد أن بنوا من جماجم اولئك الاغرار من محبّي
الصفحه ٢٥ : ، لأنّ حتفه كان على يديه ، ولم تمض برهة طويلة على تلك الأعاصير
الهائجة ، والأجواء المضطربة ، حتى استقرّ