الصفحه ٤٠ : الحشو والجمهور العظيم المسمّون بالحشويّة؟ ذلك ما لا نستطيع
البتّ به ، لأن كتب الفرق اختلفت في تلك النسب
الصفحه ٦٩ : الخلف العادل ، والعالم
العامل ، لأن الله سبحانه أنظر لعباده ، وأدرى بمن يليق لهذا المنصب الخطير
الصفحه ٧١ : كلماتهم عن الصادق جعفر عليهالسلام ، لأنها تعبّر عن آراء أجيال في هذه الشخصيّة الكريمة ، وإليك
شيئا منها
الصفحه ٩٢ : والعلم ، فإن هذا الشغل هو سلاح الحرب ، لأنه ظاهرة الدين وبه
تتّجه الأنظار إليه ، وكلّما ارتفع مقام الصادق
الصفحه ١١١ : : إن الله
تعالى حيّ كريم يستحي من عبده إذا أثنى عليه أن يعاجله بالعقوبة لمدحه له ، ولكن
قل أيها الرجل
الصفحه ١١٢ :
الأرض برحبها ، ثمّ دعا سيّافا وقال له : إذا انا أحضرت أبا عبد الله الصادق
وشغلته بالحديث ووضعت قلنسوتي
الصفحه ١٢٤ : يعرفون عن الإمام من الشأن والقدر والعلم والكرامة مثلما عرفوه عنه بعد
مجيئه ، لأن التقيّة وعداء السلطة
الصفحه ١٢٦ : إسماعيل وركبت معهما حتّى اذا جاء
الثوية وكان بين الحيرة والنجف عند ذكوات بيض (٢) نزل ونزل إسماعيل ونزلت
الصفحه ١٣١ : ، وبه نباهة المرء وعلوّ مقامه وشرف
نفسه.
ولا غرابة لو كان
العلم أفضل من العبادة أضعافا مضاعفه ، لأنّ
الصفحه ١٣٢ : والصحّة والغلط ، وغلط العالم وخطأه يعود
على العالم كلّه بالخطإ والغلط ، لأن النّاس أتباع العلماء في
الصفحه ١٤٢ : شأن المؤلّفات الواسعة ، غير أنك اذا استقريت بعض كتبه عرفت وفرة ما
فيه ، ومن الغريب أن يكون هذا الكتاب
الصفحه ١٦٥ : الى قلبك؟
قلت : أرأيت اذا
أنكرت الله وجحدته لأنك زعمت أنك لا تحسّه بحواسك التي تعرف بها الأشيا
الصفحه ١٧٠ : ظاهر ، لأن طوله بعد القصر واختلافه في
العمق والعرض آنا بعد آخر ، وسكونه مرّة وحركته اخرى أحداث دلّت على
الصفحه ١٩٧ : إلاّ واذا ضمّ إليه مثله صار اكبر ، وفي ذلك زوال
وانتقال عن الحالة الاولى ، ولو كان قديما ما زال ولا حال
الصفحه ٢٣٠ :
الكريم.
فكان اذا بلغه نيل
منه ووقيعة وشتم يقوم فيتهيّأ للصلاة فيصلّي ثمّ يدعو طويلا ملحّا في