الصفحه ٢٦٠ : الطريق خلا واحد منهم بجارية كانت مع بعض القوم ، وعند ما
وصلوا الى الصادق عليهالسلام عرفوه بالذي أقدمهم
الصفحه ٢٠٥ : (٦) لأن المشي اذا
وقع على الأرض جميعه ثقل ثقل حجر الرحى ، فإذا كان على طرفه (٧) دفعه الصبي ،
واذا وقع على
الصفحه ٢٤٦ :
ولربّما يقال : إن
العلم يرفض المعجز اذا كان جاريا على غير النواميس الطبيعيّة ، لأن به جريا على
غير
الصفحه ١٥٢ : لو ولد عاقلا كان يجد غضاضة إذا رأى نفسه
محمولا مرضعا معصّبا بالخرق مسجّى في المهد ، لأنه لا يستغني عن
الصفحه ٢٤٥ : ء والرسل
، فإنك اذا نظرت الى آية موسى وهي اليد البيضاء والعصا ، وآية عيسى وهي إبراء
الأكمه والأبرص وإحيا
الصفحه ٢٢٤ : ذلك ، لأن اليد الواحدة اذا اتبعها الانسان بقطيعة فوّتت القطيعة شكر
تلك الصنيعة ، فلا يدوم الشكر إلاّ
الصفحه ١٣٨ : هاديا ، لأن غريزة المحاكاة
تقوى عند التلميذ بالقياس الى معلّمه.
وما حثّ على طلب
العلم فحسب ، بل أراد
الصفحه ٢٤٤ : ، لأن ذلك لا يعلم إلاّ من قبله
تعالى ، ومن ثم وجب عليه تعالى ـ حين أراد منهم عبادته ـ أن يرسل إليهم من
الصفحه ٢٠٤ :
قال الصادق عليهالسلام : كان في الرأس
شؤن لأن المجوّف إذا كان بلا فصل أسرع إليه الصداع ، فاذا جعل
الصفحه ٣٧ : القوم لم يفعلوا بالحسين
وأهله تلك الفعلة النكراء الفظيعة عن جهل بمقامه ، واعتقاد بخروجه عن الدين ، بل
الصفحه ٦١ : شأن في محاربة الملوك ، وما زال حتّى
اليوم منهم أناس على ذلك المروق ، ومنهم قوم في عمان ، ولكن لا شأن
الصفحه ٩٥ : ، أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلاّ القوم الخاسرون » (٣) قرأت على أمير
المؤمنين السّلام ورحمة الله
الصفحه ١٩٣ : ء أزليّة؟ قال عليهالسلام : هذه مقالة قوم جحدوا مدبّرا الأشياء فكذّبوا الرسل
ومقالتهم ، والأنبياء وما
الصفحه ٢٣٣ : كثير ، ولكن ما صنعتم في المتاع ، فحدّثه
كيف صنعوا وكيف تحالفوا ، فقال : سبحان الله تحلفون على قوم
الصفحه ٢٣٦ :
بعد الدفن : إنّا قوم نسأل الله ما نحبّ فيمن نحبّ فيعطينا ، فاذا أحبّ ما نكره
فيمن نحبّ رضينا (١).
لا