الصفحه ٢٣٧ : ، وأقوى فتكا؟ ولكنه
كان اذا نظر الى جعفر بن محمّد الصادق عليهالسلام وهو عازم على قتله هابه وانثنى عن عزمه
الصفحه ٢٤٣ : الفتن الخدّاعة في هذه الحياة ، واتجه بكلّ جوارحه لرضى
خالقه يستكثر منه اذا روت الثقات عنه هذا وأشباهه
الصفحه ٢٤٧ : بأسباب فوق مستوى قدرتنا وعلمنا.
واذا نظرنا بعض
مصنوعاته تعالى وجدناها جارية على غير نواميس العادة وذلك
الصفحه ٢٤٩ : اذا سأل الله شيئا لا يتمّ قوله إلاّ وهو بين
يديه ، ويقول الشعراني في « لواقح الأنوار » : وكان سلام
الصفحه ١٧ : يضرّه من تلك الظاهرة إذا كانت الذريعة
لاقتناص مآربه الواسعة ، ولتحطيم قواعد الاسلام الرفيعة.
وكفى من
الصفحه ٢٢ : الحيّ من الميت » (٢) ولا شكّ أن اللعن لا يعمّهم ، والكتاب الكريم يقول : « لا
يضرّكم من ضلّ إذا اهتديتم
الصفحه ٢٦ : ، وما أسرع ما يميد إذا عصفت
أعاصير الوثبات عليه ، ولم يسترح بعد من همّه الأوّل حتى أقلقه الثاني ، وكيف
الصفحه ٦٠ : عليهم أبو حمزة في ألف ، وأمره أن يقيم بمكّة إذا صدر
النّاس ، ويوجّه بلخا إلى الشام ، فدخلوا مكّة يوم
الصفحه ١١٧ : قطعك ، وتعطي من حرمك ، وتعفو عمّن
ظلمك ، فإن المكافي ليس بالواصل ، إنما الواصل من إذا قطعته رحمه وصلها
الصفحه ١٢٧ :
والخوارج أن تحتال في أذاه.
وروى عن عمر بن
يزيد (١) انّه أتى عبد الله بن سنان (٢) فركب معه فمضيا حتّى أتيا
الصفحه ١٣٧ : إلاّ بنشره ، وما فائدة السراج اذا اطبق عليه.
ولنفاسة العلم حضّ
على طلبه وإن كلّف غاليا ، فقال
الصفحه ١٤٠ : ء يحتاجون إليه فكان حديثه المروي يجمع كلّ شيء.
واذا كان الرواة
أربعة آلاف أو اكثر ، فما كان عدد الرواية
الصفحه ١٥٦ : لتذلّ للانسان ،
فلا تمتنع عليه إذا كدّها الكدّ الشديد ، وحملها الحمل الثقيل ، فإن قال قائل :
إنه قد يكون
الصفحه ١٥٨ :
الدويبة كيف جعل
في طبعها ما لا يبلغه الانسان إلاّ بالحيلة واستعمال الآلات ، فلا تزدر بالشيء اذا
الصفحه ١٩٠ :
تخصم. فلم يحر
جوابا.
ثمّ أن الصادق عليهالسلام قال له : اذا
فرغت من الطواف فأتنا ، فلما فرغ أبو