الصفحه ٢٦٧ : :..................................................... ١٧٦
الطبّ
:................................................................ ١٧٨
الجفر
الصفحه ١٧٠ :
فقال له ابن أبي
العوجاء : أنا غير مصنوع ، فقال له الصادق عليهالسلام : فصف لي لو كنت مصنوعا كيف
الصفحه ٢٥٩ :
وأخبر أيضا إسحاق
بن عمّار الصيرفي الثقة الجليل بأنه سيموت في شهر ربيع ، وذلك أن إسحاق قال للصادق
الصفحه ٦٧ : من تلك الجهود التي قاساها
صاحب الرسالة.
فلمّا كانت
الامامة على الامّة واجبة بحكم الضرورة ، فمن
الصفحه ٢١٨ : آرائهم وخواطرهم دون
ان يراجعوا في الكتاب والسنّة الى الثقل الثاني ـ العترة ـ علماء الكتاب والسنّة ،
وقد
الصفحه ٢٧ :
فما ترك الصادق
يقرّ في دار الهجرة بل صار يجلبه إليه مرّة بعد أخرى ويلاقيه بالاساءة عند كلّ
جيئة
الصفحه ١٠٢ : سريره فركب جعفر بن محمّد عليهماالسلام وغذوت بين يديه ،
فسمعته يقول : الحمد لله الذي أدعوه فيجيبني
الصفحه ١٨٨ :
عنده شيعيّان وهما
محمّد بن مسلم الثقة الشهير المعروف بصحبته للصادق وأبو كريبة الأزدي ، فنظر شريك
الصفحه ١٨٦ : العلاّمة ابن
شهر اشوب (١) في كتابه المناقب في أحوال الصادق عن المفضّل بن عمر : «
أن المنصور قد همّ بقتل أبي
الصفحه ١٤٢ : (٢) لجمع كتاب مستدرك
للبحار وقد جمع الى اليوم فيه الشيء الكثير.
وكان الصادق عليهالسلام يرغّب أصحابه في
الصفحه ١٥٣ : الخلقة على غاية الصواب وخلا من الخطأ
دقيقه وجليله.
أقول : إن بعض هذا
البيان البديع من الامام عن تدرج
الصفحه ٢٠٠ :
مناظرات وأسئلة ،
واخرى بينه وبين هشام بن الحكم ويفزع هشام بها الى إمامه الصادق عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢١١ : : قد يخال
الناظر عند أوّل نظرة أن أسئلة الامام بعيدة عن القصد أجنبيّة عن شأن البيعة
لمحمّد ، ولكن بعد
الصفحه ٢٣٣ :
عطفه :
إن الإمام لا يعرف
فرقا في البرّ والعطف بين الناس ، فالناس قريبهم وبعيدهم لديه شرع سوا
الصفحه ٣٨ :
المذاهب والنحل
كانت أيام أبي عبد
الله الصادق عليهالسلام أيام نحل ومذاهب ، وآراء وأهواء ، وكلام