الصفحه ١٠٩ :
قريش المدينة من بني مخزوم إلى أبي جعفر المنصور ، وذلك بعد قتله لمحمّد وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن
الصفحه ١١٠ : جعفر لأنه هو الذي بناها وكان انتقاله إليها عام ١٤٦ ،
ولعلّه في هذه السنة دعا الصادق إليها ..
(٢) ما
الصفحه ١١٩ : أهل البيت وآثارهم.
٤ ـ إن سكوت
الامام الصادق وعدم إبطاله لأن يكون كما يقول الناس برهان على أن حقيقة
الصفحه ٢٤٣ : .
وما كان غريبا ما
يروى من دخول سفيان الثوري (٢) عليه ، وكان على الصادق عليهالسلام جبّة من خز ، وقول
الصفحه ٤٦ : العدول
والذهاب إلى إمامة الصادق شعر مذكور.
ومنهم حيّان
السّراج ، وقد دخل يوما على الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٠٠ :
فقال : يا أبا عبد
الله إن أمير المؤمنين يقول لك : أبك أم به؟ فقال : لا بل بي ، فقال أبو جعفر :
صدق
الصفحه ٢٤٨ : ، هذا عند الإماميّة ، وأمّا
أهل السنّة فالصادق لديهم من العترة الطاهرة الذي جمع الفضائل كلّها ، كما
الصفحه ١٢٤ : .
ومن ثمّ تجد هشام
بن الحكم وكان جهميا يعدل إلى القول بالإمامة لمحاورة الصادق له ونظره إليه ، ذلك
النظر
الصفحه ٥١ :
السليمانيّة :
ومنهم (
السليمانيّة ) نسبة إلى سليمان بن جرير ، وكانوا يرون إمامة الشيخين ، ولكن
الصفحه ١١٢ :
الأرض برحبها ، ثمّ دعا سيّافا وقال له : إذا انا أحضرت أبا عبد الله الصادق
وشغلته بالحديث ووضعت قلنسوتي
الصفحه ٢٥٨ :
وقال لعبد الله بن
جعفر بن المسور (٢) : أرأيت صاحب الرداء الأصفر ـ يعني أبا جعفر؟ ـ قلت : نعم
، قال
الصفحه ٤٧ :
للناس ، فقال
الصادق عليهالسلام : شبّه أمره على أوليائه أو على أعدائه؟ قال : بل على أعدائه ، فقال
الصفحه ١٢٣ :
الصادق في العراق
قضت السياسة
العبّاسيّة وحذق رجالها العاملين ـ والقدر من ورائهم ـ بتقويض ملك
الصفحه ٢٦٦ : :............................................................. ٦٣
الإمامة....................................................................... ٦٤
من هو الصادق
الصفحه ٢٦٣ : بأس أن يغرف الجنب من الحبّ (١).
وكان جعفر بن
هارون الزيّات (٢) يطوف بالكعبة وأبو
عبد الله