الصفحه ٤٥ : للخصال
الحميدة.
٣ ـ الاسماعيليّة
: وهم الذين يجعلون الامامة بعد الصادق عليهالسلام في ابنه إسماعيل دون
الصفحه ٢٥٣ : مسائل في أبواب الشريعة ، وله اخوة وهم جعفر وأحمد والحسين وكلّ منهم
له مكاتبة ، وقيل إن الكتاب لأبيه
الصفحه ٢٣٨ : بين هشام وبين عمرو
بن عبيد مناظرة في الإمامة ، وقد قصد هشام عمروا الى البصرة ، فسأله الإمام عمّا
كان
الصفحه ٢٦٢ :
كان ذلك منه إلاّ
علما منحه به العليم سبحانه.
فلا عجب إذن لو
أعلم الامام الصادق عليهالسلام عن
الصفحه ٤٨ : ءه الإمامة لنفسه ، ولكن الوجه فيها جليّ ، لأن الصادق عليهالسلام كان يخشى سطوة
بني أميّة ، ولا يأمن من أن
الصفحه ٩٤ : بين ولاية
المنصور ووفاة الصادق عليهالسلام اثنتا عشرة سنة لم يجد الصادق فيها راحة ولا هدوء على ما
الصفحه ٢٥٢ :
للإمامة ، وعمّرت
حتّى أدركت الرضا عليهالسلام وماتت في أيّامه وكفّنها في قميصه ، ولم تكن هذه
الصفحه ١٤٦ :
فيكم الثقلين كتاب
الله وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا بعدي أبدا فإنهما لن يفترقا
الصفحه ٨٠ :
الخيرات (١).
هذا وهو المنصور
العدوّ الألدّ للصادق ، الذي كان مجاهدا في النيل من كرامته والقضا
الصفحه ١٢٠ :
المنصور : أما والله لقد هممت ألاّ أترك لكم نخلا إلاّ عقرته ، ولا مالا إلاّ
أخذته ، فقال له الصادق
الصفحه ٥٨ :
الامم يقرأها
الحاضر والبادي ، والعالم والجاهل.
وليس اليوم غير
الاماميّة ، والزيديّة
الصفحه ٥٢ :
بإمكانهم معرفته ،
بل كفروا حين بايعوا أبا بكر ، فهم لا يرون إمامة الخلفاء الثلاثة ، بل يرون كفرهم
الصفحه ٨٩ : التقيّة حتّى
بلغ رواة الصادق عليهالسلام أربعة آلاف أو يزيدون كما أحصاهم ابن عقدة ، والشيخ الطوسي
طاب ثراه
الصفحه ١٣٣ : (١) » ، وقوله : «
إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي » (٢) ، لكفى في كون
أهل البيت علماء الشريعة
الصفحه ١١٨ : امور.
١ ـ إن المنصور
يريد ألاّ يظهر الصادق بمظهر الامامة فحاول أن يخدعه أمام الناس بتلك الكلمات