الصفحه ١٨٢ : الامام الصادق عليهالسلام.
وكنت قد جمعت عدّة
مصادر عن جابر لا تبسط في ترجمته غير أني اكتفيت بهذا الوجيز
الصفحه ١٥٤ :
الطبيعة ، فيقول
له الامام : سلهم عن هذه الطبيعة أهي شيء له علم وقدرة على مثل هذه الأفعال ، أم
ليست
الصفحه ١٤٥ :
وثقات رواته ،
وكتاب أبي جعفر ( المحاسن ) من محاسن الكتب ، وكانت وفاته عام ٢٧٤ أو ٢٨٠ في قم ،
ومن
الصفحه ٢٦٠ :
حجرها مهد قد
مهدته ، وأن ثديها وعاء قد شربته ، فلا تغلظ لها (١).
ودخل عليه رجل
فقال له الصادق
الصفحه ٢٥٧ :
بعده ، ولمّا خرج تبعه أبو جعفر فقال : أتدري ما قلت يا أبا عبد الله؟ قال عليهالسلام : اي والله أدريه
الصفحه ١٦٧ :
سبق من كلامه
إنكار إدراكه بالحواس ، والمثبت في جهة خاصّة مدرك بالحواس.
ثمّ قال الصادق
الصفحه ٢٦١ :
على الصادق عليهالسلام فقال له : ما
دعاك الى ما صنعت ، تذكّر يوم مررت على باب قوم فسال عليك
الصفحه ٢٤٦ : ء عيسى الأمراض التي عجز الطبّ
عن إبرائها كالأكمه والأبرص وأعظم منه إحياؤه الموتى ، وخلقه الطير ، الى ما
الصفحه ١١٦ : الناس أنه الامام غير مدافع ، وتنقطع الشيعة عن مراجعة الصادق ، ويظهر لهم
أنه تبع للمنصور ، والامام لا
الصفحه ١٢٧ : إمامي ..
(٤) واسمه عيسى
وعداده في أصحاب الصادق ورواته ..
(٥) لم يأت له ذكر
في كتب الرجال بهذا
الصفحه ١٣٤ : الصادق وأخيه الكاظم وابن أخيه الرضا ، فلو كان علمهم بالتحصيل
لكان علي اكثر تحصيلا ، أو الإمامة بالسنّ
الصفحه ٢٢٨ :
صلاتهم ، فلا تكاد تمرّ عليك سيرة إمام منهم إلاّ وتجد فيها ترقّبه للغلس ليتّخذه
سترا في الهبات والصّلات
الصفحه ٧٩ : (٣) ويقول تارة : إنه
ليس من أهل بيت نبوّة إلاّ وفيه محدّث ، وإن جعفر بن محمّد محدّثنا اليوم (٤) ويقول مخاطبا
الصفحه ٩٧ :
ليس في استدعاء
المنصور للصادق عليهالسلام في هذه الدفعة ظاهرة سوء ، فما الذي أقلق أبا عبد الله
الصفحه ١١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن تعلّمني الدعاء الذي كنت تقرأه عند دخولك على أبي جعفر المنصور ، قال : لك
ذلك ، ثمّ أخذ الصادق