الصفحه ١٧٠ : مصنوعا
لما تجد في نفسك ممّا يحدث من هذه الامور ، فقال ابن أبي العوجاء : سألتني عن
مسألة لم يسألني أحد
الصفحه ١٧٥ : حيّث الحيث حتّى صار حيثا فعرفت الحيث بما حيّث لنا من
الحيث ، فالله تبارك وتعالى داخل في كلّ مكان
الصفحه ١٧٨ : وجلّ ، وبعده معرفة الإمام الذي تأتمّ به بنعمته وصفته واسمه ، في حال العسر
واليسر ، وأدنى معرفة الإمام
الصفحه ١٨٣ :
الصادق فيها أن
تلك جميع ما لديه ، بل إن الامام على رأي الإمامية يجب أن يكون عالما بكلّ شيء
وأعلم
الصفحه ٢٢٤ : أوردناه.
وإخال أن السرّ في
تقديم بعض هذه الامور على بعض هو رعاية الالفة والتوادد فما كان أدخل في
الصفحه ٢٣٤ : .
وتشاجر أبو حنيفة
سائق الحاجّ (١) مع ختنه (٢) فيه ميراث فمرّ عليهما المفضّل بن عمر ، وكان وكيلا للصادق
الصفحه ٢٤١ :
زهده :
إن الزهد في الشيء
الإعراض عنه ، وإنما يكون للزهد شأن يكسب الزاهد فضلا اذا كان المزهود
الصفحه ٢٤٣ : الفتن الخدّاعة في هذه الحياة ، واتجه بكلّ جوارحه لرضى
خالقه يستكثر منه اذا روت الثقات عنه هذا وأشباهه
الصفحه ٢٤٨ : الى المعجزة في النبي
تدعو إليه في الامام الوصي.
ولا فرق في المعجز
عند الحاجة إليه في الإمكان عليه
الصفحه ٢٥ : وفي طليعتهم أبوه
وأخوه وينو الحسن وبنو العبّاس ، وأخرى يدعو أبو مسلم في خراسان للعبّاسيّين وأبو
سلمة
الصفحه ٣٥ :
في قتله فتتبعوه
رميما
ولقد كانت أيام
بني أميّة ألف شهر وقد قتلوا فيها الأماثل من العلويّين
الصفحه ٣٦ : الناس الحقّ صراحا ، والدين يقينا ، إلاّ بعد تلك القرابين ، وهل ظهر الحقّ
على الباطل في الحجّة والبرهان
الصفحه ٤٢ :
اليوم ، ولا أن
المعتزلة ينتمون إلى أولئك في المذهب.
والمعتزلة افترقت
فرقا كثيرة بعد أن اتفقت على
الصفحه ٤٤ : ، إلى غيرها ، والحقّ
اننا من أهل البيت وأهل البيت أدرى بما فيه لا نعرف عينا ولا أثرا لهذه الفرق ،
ولا
الصفحه ٧٤ : أوقاته على أنواع الطاعات ، بحيث يحاسب عليها نفسه ، رؤيته تذكّر الآخرة ،
واستماع حديثه يزهد في الدنيا