الصفحه ١٦٤ :
أقول : حقيق بأن
يغتنم أرباب المعارف جلائل هذه الحكم كما اغتنمها المفضّل ، فقد أوضح فيها أبو عبد
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ٢٣٥ :
سجن المنصور مع
بني الحسن ، دعاء وعملا وصوما في الأيام البيض من رجب ، فعملت ما قال فاطلق سراحه
وما
الصفحه ٢٤٧ :
كافية في تصديق
دعوى النبوّة منه.
فإنّا نقول : إن
اكثر الناس لا يقيم وزنا لهذه الامور ، بل لا
الصفحه ٢٦٢ : أشياء تتلجلج في النفوس عند إظهار الكرامة.
دخل عمر بن يزيد (١) على الصادق وهو
وجع وقد ولاّه ظهره ووجهه
الصفحه ٨ : الميزة والفضيلة يدلّنا على تكوينه
فيهم ، ثمّ ان الإرادة التشريعيّة إنما تتعلّق بفعل الغير ، ومتعلّقها في
الصفحه ٦٧ : الأليق بتلك الوظيفة الكبرى؟ أترى
الأليق بها من هو كصاحب الرسالة وصورة حاكية له في العلم والعمل ، ومهديّ
الصفحه ٧٨ :
حججت معه سنة
فلمّا استوت به راحلته عند الاحرام كان كلّما همّ بالتلبية انقطع الصوت في حلقه ،
وكاد
الصفحه ٨٣ :
في كتابه العزيز
فنزل في حقّه « إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالايمان » (١).
وأمّا إجماع
الشيعة على
الصفحه ١٠٥ :
ذلك ، هذا ولقد
كنت في ولاية بني اميّة وأنت تعلم أنهم أعدى الخلق لنا ولكم ، وأنهم لا حقّ لهم في
هذا
الصفحه ١٠٩ : المدينة (٤) أن يسيّر إليه
جعفر بن محمّد لا يرخص له في التلوم (٥) والبقاء فبعث إليه داود بكتاب المنصور
الصفحه ١٢٩ : السيل ، فمن هذا تعرف أن القبر كان ظاهرا وإنما
كانوا يتكتّمون في زيارته والاشارة إليه ليبقى مخفيّا على
الصفحه ١٣١ : الضلال ،
وصالح في نفسه أيضا ، وقد فتح عينيه في طريقه ، ومن فتح عينه أبصر الطريق وليس في
الفضائل ما يصلح
الصفحه ١٥٤ : الأفعال بغير علم ولا عمد وكان في أفعالها ما قد
تراه من الصواب والحكمة علم أن هذا الفعل للخالق الحكيم وأن
الصفحه ١٨٦ :
الزمن عن شأن
الصادق في بثّه العلوم والمعارف وإن لم يتناسه السفّاح ولكن لم يجد عنده ما يخشاه