الصفحه ١٤٦ :
حتّى يردا عليّ الحوض » يعرّفنا مبلغ علمهم بالقرآن ، وان في كلّ زمن عالما منهم
بالقرآن ، وتشفع لهذا
الصفحه ١٦١ :
فمن جعل هذه القوى
فيها إلاّ من خلقها للمنفعة ، ومن فطن الناس بها إلاّ من جعل هذا فيها.
إلى أن
الصفحه ١٦٦ :
عجزت حواسّي عن
إدراك الله صدّقت به ، قال : وكيف ذلك؟ قلت : لأن كلّ شيء جرى فيه أثر التركيب
لجسم أو
الصفحه ٤٠ : عليهالسلام عن الدرجة الأولى إلى الرابعة ، كما ينقله الشهرستاني.
إن أقصى ما يمكن
استفادته في القول الجامع
الصفحه ٥٧ :
وأمّا اعتقادهم في
نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم فهو أنّه معصوم من الخطأ والزلل والنسيان
الصفحه ١٣٠ : محتاجة (٣) وما زال الناس
يقصدون المسجد والمحراب ويدعون بذلك الدعاء في طلب الحوائج.
وعلى ضفة نهر
الصفحه ١٧٤ :
على شيء فقد جعله
محمولا (١).
وسأله محمّد بن
النعمان عن قوله تعالى : « وهو الله في السموات وفي
الصفحه ١٨٠ :
من هاتيك الأحاديث التي ذكرت الجفر وأنه من مصادرهم أن هذا العلم شريف منحهم الله
إيّاه ، وجاء في الكافي
الصفحه ١٩٧ : مصنوعا
لما تجد في نفسك ممّا يحدث من هذه الامور ، فقال له عبد الكريم : سألتني عن مسألة
لم يسألني أحد عنها
الصفحه ٢٠٤ :
قال الصادق عليهالسلام : كان في الرأس
شؤن لأن المجوّف إذا كان بلا فصل أسرع إليه الصداع ، فاذا جعل
الصفحه ٧٥ : ابن الصبّاغ
المالكي (٣) في الفصول المهمّة : « كان من بين اخوته خليفة أبيه ووصيّه
، والقائم بالامامة من
الصفحه ٨٤ : عهد أمير المؤمنين عليهالسلام حتّى أنه كان قد
استعمل التقيّة بنفسه في اكثر أيامه ، إنك لتعلم أنه من بد
الصفحه ٩٤ : بين ولاية
المنصور ووفاة الصادق عليهالسلام اثنتا عشرة سنة لم يجد الصادق فيها راحة ولا هدوء على ما
الصفحه ١١١ :
له جعفر عليهالسلام : لا تعجل في
يمينك ، فإنني أستحلفك ، قال المنصور : ما أنكرت من هذه اليمين؟ قال
الصفحه ١٥٣ :
ومعرفة ناقصة ثمّ
لا يزال يتزايد في المعرفة قليلا قليلا وشيئا بعد شيء وحالا بعد حال ، حتّى يألف