الصفحه ٩٢ :
الصادق والمحن
كفى في امتحان أهل
الدين هذا التصارع الدائم بين الدين والدنيا وقلّما ائتلفا في عصر
الصفحه ١٢٠ : أحد منّا أهل
البيت دما إلاّ سلبه الله ملكه ، فغضب لذلك واستشاط ، فقال : على رسلك إن هذا
الملك كان في
الصفحه ١٣٨ : كالكنز الذي لا ينفق منه
أتعب نفسه في جمعه ولم يصل الى نفعه (٣) وقال : مثل الذي يعلم الخير ولا يعمل به مثل
الصفحه ٢٠٢ : الذائبة تختلط بالذهبة المائعة ، فهي على حالها لم يخرج منها خارج
مصلح فيخبر عن صلاحها ، ولا دخل فيها مفسد
الصفحه ٢١٣ :
أتيتم ، وكذلك
أحاديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فأمّا ما ذكرتم من أخبار الله إيّانا في
الصفحه ٢١٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصدّقها الكتاب ، والكتاب يصدّقه أهله من المؤمنين ، ثمّ من علمتم من بعده في
الصفحه ٢٤٢ : ينجو من هذه الشباك لكان في مقدوره
، فكيف بأقوى الناس عقلا وأثبتهم يقينا ، وأدراهم بالحقائق ، حتّى كأنّ
الصفحه ٢٥٠ : الى الكوفة فافترسه الأسد في الطريق (١).
ولمّا كان داود بن
علي العبّاسي واليا على المدينة من قبل
الصفحه ٢٦٦ : ومبرّراتها :.................................................... ٨٤
أثر
التقيّة في خدمة الدين
الصفحه ٢٦٨ :
آدابه
في العشرة :....................................................... ٢٢١
سخاؤه
الصفحه ١٠ : ما فيه مقنع.
* * *
الصفحه ٢٢ : الأمويّة
مخّضت عن أفذاذ ثبت الايمان في قلوبهم ، ونهضوا مع الحقّ حربا للباطل ، ولا عجب
فإنه تعالى : « يخرج
الصفحه ٢٣ : ملك معاوية مصر والعراق
والحجاز ، مع ما في الحجاز والعراق من رجال الرأي والشجاعة الذين كان افتراقهم
الصفحه ٧٠ : (١).
* * *
__________________
(١) إن شئت المزيد
في بحث الإمامة فارجع إلى رسالتنا المطبوعة « الشيعة والإمامة » ..
الصفحه ١٨٨ :
في وجهيهما مليّا ثمّ قال : جعفريّان فاطميّان (١).
فنعرف من هذا أن
النسبة كانت من أيامه واستمرّت الى