الصفحه ٢٦ : خوفا من بطشه وكلّما جدّ في العثور عليهما
جدّا في الاختفاء.
انقضى دور السفّاح
القصير والصادق
الصفحه ٥٤ : عليهماالسلام ، لأنه المذهب
الذي ينسبون إليه ، وسيأتي أنه كيف صار مذهبا دون سائر الأئمة وكلّهم مذهب في
الأحكام
الصفحه ٥٨ : التي كانت في عهد الصادق عليهالسلام أهملنا عن بعض الفرق التي حدثت بعد الصادق عليهالسلام أمثال الفطحيّة
الصفحه ٩٣ : الضب
من بني أميّة ، وأقلق من الريشة في مهبّ الريح خوفا منهم.
ما كان يدفع
السفّاح على ذلك العمل الشائن
الصفحه ١٠٢ : : احتضر رجل بارّ في جواره رجل عاق ، فقال الله عزّ وجل
لملك الموت : يا ملك الموت كم بقي من أجل العاق؟ قال
الصفحه ١٢١ : ،
وهؤلاء ولده يتبعون أثره في الفساد وطلب الأمر بغير استحقاق له فهم في نواحي الأرض
مقتولون ، وبالدما
الصفحه ١٢٢ : ، قالوا : امرنا بأمر ، قال :
فانصرفوا فإنه خير لكم في دنياكم وآخرتكم ، فأبوا إلاّ خروجه ، فرفع يديه
الصفحه ١٩١ : : إنما
الرؤية تثبت للأجسام وإذا لم يكن تعالى جسما استحالت رؤيته ، والمحال غير مقدور لا
من جهة النقص في
الصفحه ٢٠٦ : أعطاه الله تبارك وتعالى من العلم ما لم يعط
غيره ، فقالوا : آية من كتاب الله تعالى نزلت في هذا؟ قال
الصفحه ٢٢٠ :
سيرته وأخلاقه
تمهيد :
إن سيرة المرء
تفصح عن سريرته ، وسريرته مطويّة في سيرته.
قد يحاول
الصفحه ٢٥٣ :
وجاءه شيخ وهو تحت
الميزاب في البيت ومعه جماعة من أصحابه فسلّم عليه ، ثمّ قال : يا ابن رسول الله
الصفحه ٢٥٤ : خمسين حجّة ، ولمّا ذهب في
الواحدة والخمسين وانتهى الى وادى الجحفة ـ بين مكّة والمدينة ـ جاء السيل فأخذه
الصفحه ٨١ : القائم بين الدين والحكومتين ، وبين الحقّ وأرباب هاتيك
البدع.
فما ذا تراه
سيتّخذ من موقف في وسط هذا
الصفحه ٨٨ : سرّنا جهاد في سبيل الله (٢).
ويقول عليهالسلام لمدرك بن الهزهز (٣) : يا مدرك إن
أمرنا ليس بقبوله فقط
الصفحه ٩١ : في جنّة واقية من نشر هاتيك الكتب التي ملأت الخافقين ، ولم تدع عذرا
لكاتب وقارىء يزعمان أن مذهب