الصفحه ٦٥ : بأوامر الشريعة في السرّ والعلن آمرا بها ، مرتدعا عن
نواهيها فيما ظهر وبطن ناهيا عنها ، منصوصا عليه من
الصفحه ٦٦ : الماضي ، وهي اليوم وغدا كما كانت أمس الفارق بين الفرق ، مع وحدتهم في
النبي والكتاب والقبلة ، وفي الفرق
الصفحه ٧١ :
من هو الصادق؟
حقّا على الكاتب
أن يعطي صورة إجمالية للمترجم له قبل أن يتغلغل في أعماق الترجمة
الصفحه ٨٠ :
الخيرات (١).
هذا وهو المنصور
العدوّ الألدّ للصادق ، الذي كان مجاهدا في النيل من كرامته والقضا
الصفحه ٩٩ : إليه فضع في عنقه
ثيابه ثم ائتني به سحبا ، قال إبراهيم : فخرجت حتّى أتيت منزله فلم أصبه ، فطلبته
في مسجد
الصفحه ١١٢ : عن رأسي فهي العلامة بينى وبينك فاضرب عنقه ، ثمّ
أحضر أبا عبد الله عليهالسلام في تلك الساعة ولحقته في
الصفحه ١١٦ : أمّتي ما قالت النصارى في المسيح لقلت فيك قولا
لا تمرّ بملإ إلاّ أخذوا من تراب قدميك يستشفون به ، وقال
الصفحه ١١٨ : هناك إمام آخر يرى شطر من الامّة أنه صاحب المنبر
والتاج لا يتمّ لهم أمر ، وهو يريد ألاّ يعارضه أحد في
الصفحه ١١٩ :
بالامامة ولا تبطل قول الناس فيه ، ولذا قال المنصور « هذا قد حالني على بحر موّاج
لا يدرك طرفه ».
٣ ـ إن
الصفحه ١٣٩ :
فورّث كتبك بنيك ،
فإنّه يأتي زمان هرج ما يأنسون فيه إلاّ بكتبهم (١).
وقال : احتفظوا
بكتبكم فإنكم
الصفحه ١٤٠ :
مجلسه تعظيما لرجل
، قال عليهالسلام : مكروه إلاّ لرجل في الدين. وقال عليهالسلام : من اكرم فقيها
الصفحه ١٩٢ : ويباشروه ويحاجّهم ويحاجّوه ، ثبت أن له سفراء في خلقه وعبادة يدلّونهم
على مصالحهم ومنافعهم وما به بقاؤهم وفي
الصفحه ٢١٢ :
ولم تمت على
البدعة.
اخبرك أن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان في زمان مقفر جدب فأمّا إذا
الصفحه ٢٢٦ : الصادق عليهالسلام يعطي العطاء
الجزيل ، العطاء الذي لا يخاف صاحبه الفقر ، وقد سبق في الأخلاق بعض هباته
الصفحه ٢٤٥ :
الآية.
وإخال أن الجواب
عنه سهل جدّا ، نظرا الى ما جاء في الكتاب المنير من استطراد آيات الأنبيا