الصفحه ١٢٨ : في عهد السفّاح ، لأنه استقدم عبد الله بن الحسن كما استقدم الصادق عليهالسلام.
وروى أيضا عن أبي
الصفحه ١٣٤ :
فقيل له : أنت في
سنّك وقدرك وأبوك جعفر بن محمّد تقول هذا القول في هذا الغلام ، فقال ما أراك إلاّ
الصفحه ١٣٦ : أبعده الامام عن حوزته ، فكم طرد اناسا ولعن قوما
خالفوه في سيرته وسريرته وما زالت عظاته وارشاداته تسبق
الصفحه ١٦٧ :
سبق من كلامه
إنكار إدراكه بالحواس ، والمثبت في جهة خاصّة مدرك بالحواس.
ثمّ قال الصادق
الصفحه ١٨٩ :
مناظراته
لأبي عبد الله عليهالسلام الكثير من الحجج
البوالغ التي أظهر فيها الحقّ وقطع فيها العذر
الصفحه ١٩٥ : ، وأنتم تزعمون أن السماء خراب ليس فيها أحد ، قال :
فاغتنمتها منه فقلت له : ما منعه إن كان الأمر كما يقولون
الصفحه ٢٠١ : والضدّين ، وهذا ليس من النقص في
القدرة بل للنقص في المقدور ، لأن القدرة تحتاج الى أن يكون متعلّقها ممكنا في
الصفحه ٢٠٧ : ألاّ تعدلوا فواحدة » (٢) وقال تعالى في
آخر السورة « ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا
الصفحه ٢٠٨ : رؤساء المعتزلة ، وكان يلتغ بالراء
ويتجنّبها في كلامه ، ولد عام ٨٠ ومات ١٣١.
وأمّا حفص فلم أظفر
الصفحه ٢١١ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم يقسّم صدقة البوادي في أهل البوادي ، وصدقة الحضر في أهل
الحضر ، ولا يقسّمها
الصفحه ٢١٤ : ، ورجل يدعو على امرأته وقد جعل
الله عزّ وجل تخلية سبيلها بيده ، ورجل يقعد في بيته ويقول ربّ ارزقني ولا
الصفحه ٢٢٢ :
ولقد مرّ عليك ما
قاله العلماء في شأنه ، وكفى عن تعريف شخصيّته ما قرأته من حياته العلميّة ، وسوف
الصفحه ٢٢٧ : أبو جعفر ، فجاءت
بكيس ، فقال : هذا كيس فيه أربعمائة دينار فاستعن به ، فقال له : لا والله جعلت
فداك ما
الصفحه ٢٢٩ :
صلاته حتّى لقاطعيه منهم ، وحتّى ساعة الاحتضار ، فإنه حين دنا أجله وكان في سكرات
الموت أمر بإجراء العطا
الصفحه ٢٣٢ :
الصادق مصلّيا ولم
يعرفه فتعلّق به وقال : أنت أخذت همياني ، قال : ما كان فيه؟ قال : ألف دينار