الصفحه ١٤٤ : جاء
بها الكتاب الحكيم (٥) ومن كلام سيّد الأنبياء وسيّد الأوصياء وأبنائهما الحكماء
عليهم جميعا سلام
الصفحه ١٧٩ : علماء السلف شيئا كثيرا من كلامهم في ذلك وسمّاه « طبّ الأئمة » وإخال أن
الكتاب لا وجود له اليوم ، غير أن
الصفحه ١٨١ : ، نعم إلاّ لأفذاذ في الدهر منحوا ذكاء وفطنة
مفرطين وانكبّوا على الكتابة والتأليف ، وذكر أن له تآليف على
الصفحه ١٨٧ : كثيرة منها كتاب أسماء الرجال الذين رووا عن
الصادق عليهالسلام وهم أربعة
آلاف رجل ، وأخرج فيه لكلّ رجل
الصفحه ٢٠٦ : أعطاه الله تبارك وتعالى من العلم ما لم يعط
غيره ، فقالوا : آية من كتاب الله تعالى نزلت في هذا؟ قال
الصفحه ٢٠٩ : الجزية ، قال :
فإن كانوا مجوسا وعبدة النار والبهائم وليسوا بأهل كتاب؟
قال : سواء.
قال عليهالسلام
الصفحه ٢١٣ : كتابه عن القوم
الذين أخبر عنهم بحسن فعالهم فقد كان مباحا جائزا ولم يكونوا نهوا عنه ، وثوابهم
منه على
الصفحه ٢١٥ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يصدّقها الكتاب ، والكتاب يصدّقه أهله من المؤمنين ، ثمّ من علمتم من بعده في
الصفحه ٢٥٧ :
وأبيه بالعراق ، وحوافر فرسه في الماء (٥).
__________________
(١) كتاب الوصيّة
للمسعودي : ص ١٤١
الصفحه ٢٦٠ : الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الحسن العسكري عليهالسلام ، وكتابه بصائر الدرجات جليل كبير
النفع
الصفحه ٣ :
المؤسّسة ـ ولله الحمد ـ على طبع كتاب للعلاّمة المحقّق الشيخ محمّد الحسين
المظفّر وهو يدرس حياة الامام
الصفحه ٧ :
أهل البيت
من هم أهل البيت؟
يأتينا الكتاب
الكريم ناطقا مبينا بقوله جلّ شأنه « إنّما يريد الله
الصفحه ١٠ : ، والشواهد على ذلك من ضغطهم على أهل البيت وشيعتهم اكثر من أن
تحصر ، وفي ثنايا الكتاب سيمرّ عليك من هذا القبيل
الصفحه ١٥ : سطوة الأحباش ، فكان آخر أمر الأحباش
الدمار ، كما أفصح عن ذلك الكتاب المجيد (١) فجاء الحال وفقا لما
الصفحه ١٦ : تلك
الشمس النيّرة ، لأيقنت كيف كانت هذه الشجرة جديرة بنزول ذلك الكتاب الكريم ، لا
لأنّ الايمان لم يدخل