الصفحه ١٥٥ : ، وما شرّف الله به الانسان من الميزة في
الخلقة على البهائم ، ثمّ استطرد الكلام الى الحواسّ التي خصّ الله
الصفحه ٤١ : عمر وأسامة بن زيد حروب
أمير المؤمنين فلا وجه له ، لأن ذلك الاعتزال لم يكن اعتزالا مذهبيّا على أساس في
الصفحه ١٣٠ : ابن طاوس في الفرحة ، والمجلسي في البحار في مزاره ، وفي الحديث ،
فقلت له : جعلت فداك بأبي وامّي هذا
الصفحه ١٦٤ :
أقول : حقيق بأن
يغتنم أرباب المعارف جلائل هذه الحكم كما اغتنمها المفضّل ، فقد أوضح فيها أبو عبد
الصفحه ٢٤٧ : ظهور
شيء محسوس على يده يعجز عنه البشر يكون قاطعا لعذرهم وبرهانا نيّرا يستوي في
الخضوع له وإدراكه العالم
الصفحه ١٩٨ : كان في
العام القابل التقى معه في الحرم ، فقال له بعض شيعته : إن ابن أبي العوجاء قد
أسلم ، فقال الصادق
الصفحه ١٥٨ : ، ثمّ النحل ، ثمّ الجراد ،
وغيرها من صغار الطيور ، وما جعله الله فيها من الطبائع والفطن والهداية لطلب
الصفحه ٢٤١ : فيه ذا قيمة
وثمن كبير ، وأمّا اذا كان المزهود فيه بخسا لا شأن له يحتسب ، ولا قدر يعرف فلا فضل
في الزهد
الصفحه ٢٤٣ : الفتن الخدّاعة في هذه الحياة ، واتجه بكلّ جوارحه لرضى
خالقه يستكثر منه اذا روت الثقات عنه هذا وأشباهه
الصفحه ٢٤٨ : أفصحت
به كلماتهم ، ورويناه عنهم في عنوان ـ من هو الصادق ـ ص ٧١ ، فلا غرابة لديهم لو
ظهرت له الآيات
الصفحه ٢٥ : الخلاّل بالكوفة للرضا من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وطورا يثب ابن جعفر في كوفان فلا يتمّ له أمر
الصفحه ١٥١ : ء
، حتّى اذا تحرّك واحتاج الى غذاء فيه صلابة ليشتدّ ويقوى بدنه طلعت له الطواحن من
الأسنان والأضراس ، ليمضغ
الصفحه ٦٠ :
بذلك إلى من بها
من الخوارج ، فجرت بينه وبين عاملها حروب انتصر فيها عبد الله واستولى على خزائن
الصفحه ١٤٨ :
وأفضل كلّ علم ،
يقول الصادق عليهالسلام : أفضل العبادة العلم بالله (١).
وليس للسمع في تلك
الصفحه ١٦٩ :
أقول : ما أوجزها
كلمة ، واكبرها حجّة ، فإنّا نجد الناس في حاجة مستمرّة في كلّ شأن من شئون الحياة