الصفحه ٢٣٤ : عليهالسلام أمرني اذا تنازع رجلان من أصحابنا في شيء أن أصلح بينهما
وافتديهم من ماله ، فهذا مال أبي عبد الله
الصفحه ٣٥ : الحسين صاحب فخ وأصحابه : هم والله أكرم خلق الله وأحقّ
بما في أيدينا منّا ولكنّ الملك عقيم ، لو أنّ صاحب
الصفحه ٧٤ : نعيم (٣) في حلية الأولياء ( ٣ : ١٩٢ ) : « ومنهم الامام الناطق
والزمام السابق ، أبو عبد الله جعفر بن
الصفحه ٥٠ : وإبراهيم ابني عبد
الله بن الحسن بن الحسن عليهالسلام (١) أحسب أن اشتراط الامامة في بني فاطمة إنما كان منهم
الصفحه ١٧١ : اخرى :
فمن زعم أن الله في شيء أو على شيء أو يحول من شيء الى شيء أو يخلو منه شيء أو
يشتغل به شيء فقد
الصفحه ٢٣٩ : والحجّ وما
سواها ، ممّا يحتاج الى نيّة القربة ، وكان الصادق عليهالسلام في هذه العبادات زين العبّاد
الصفحه ٧٧ : : « حدّثنا
الصادق عن الله ، جعفر بن محمّد ... ».
وروى أيضا في ال
٣٢ مسندا عن محمّد بن زياد الأزدي (٤) قال
الصفحه ٢٣٣ : دينارا ، فلمّا قبضوا أموالهم انصرفوا الى المدينة ،
فدخل مصادف على أبي عبد الله عليهالسلام ومعه كيسان في
الصفحه ٢٤ :
النفوس في بلادهم
، ولكن من الذي يجهر بتلك الأماني والرعب من الشام آخذ بالقلوب ، وكيف ينسى الناس
الصفحه ٧١ :
من هو الصادق؟
حقّا على الكاتب
أن يعطي صورة إجمالية للمترجم له قبل أن يتغلغل في أعماق الترجمة
الصفحه ١٩٢ : ويباشروه ويحاجّهم ويحاجّوه ، ثبت أن له سفراء في خلقه وعبادة يدلّونهم
على مصالحهم ومنافعهم وما به بقاؤهم وفي
الصفحه ٢٤٦ : إبراهيم من النار ، وإتيان الطيور له بعد تقطيعها ، وجعل
موسى يده بيضاء من غير سوء وعصاه حيّة تسعى ، وإبرا
الصفحه ٢٥٥ : ، ثمّ قال : يا شحّام إني طلبت الى إلهي في سدير وعبد
السلام بن عبد الرحمن (١) وكانا في السجن فوهبهما لي
الصفحه ٥٤ : عليهماالسلام ، لأنه المذهب
الذي ينسبون إليه ، وسيأتي أنه كيف صار مذهبا دون سائر الأئمة وكلّهم مذهب في
الأحكام
الصفحه ٢١٩ : محمّد ، قلت : بلى ، فقال لي : وما ينفعك شرف أصلك مع جهلك؟
فقلت : وما الذي جهلت منه؟ قال : قول الله عزّ