الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام على هشام بن الحكم في شأن العقل والعقلاء (٤) لعرفت كيف عرفوا
حقيقة العقل ، ودلّوا عليه وحثّوا على
الصفحه ١٦٤ :
أقول : حقيق بأن
يغتنم أرباب المعارف جلائل هذه الحكم كما اغتنمها المفضّل ، فقد أوضح فيها أبو عبد
الصفحه ١٨٥ : بالحقّ ، وينشر الحقيقة.
٣ ـ إنّه مرّت
عليه فترة من الرفاهيّة على بني هاشم لم تمرّ على غيره من الأئمة
الصفحه ٢٠١ : ، والذي سألتني لا يكون ،
وهذا هو الجواب الحقيقي ، ومفاده ما أوضحناه.
ثمّ إن الديصاني
غدا على هشام ، فقال
الصفحه ٢٢٠ :
والأحقاد ، أو الجهل والعناد ، ولكن الحقيقة لا يجهلها البصير ، وأن الشمس لا
يسترها الغربال.
الصفحه ٢٤٥ : عليه كلّ أحد اذا تعلّمه إذ هو تخييل وتضليل ، وليس له واقع وحقيقة.
وأمّا الصناعة
فإنما هي أيضا علم
الصفحه ١٢٥ : ، وهو الذي أمر صفوان
بن مهران الجمّال بالبناء عليه.
وقد ذكر شيخ
الطائفة محمّد بن الحسن الطوسي في كتابه
الصفحه ١٤٢ :
__________________
(١) هو شيخ الاسلام
الشيخ محمّد باقر ابن الشيخ محمد تقى المجلسي طاب ثراه وكان في أيّامه صاحب النفوذ
في
الصفحه ١٥ : علم يقينا أنه لا يشقّ غبار شيخ قريش ، غير انّا نحسبه انّه
كان يعتقد أن المنافرة وحدها تجعل له المكانة
الصفحه ٥٠ : فيمن
يكون إماما بعد زيد ، لأن بعض الفرق منهم رأت ثبوت الامامة للشيخين كما ستعرف.
البتريّة :
فمن
الصفحه ٧٤ : أئمة أهل البيت أبو عبد الله
جعفر الصادق » وقال : « وكان من سادات أهل البيت » وقال : « وقال الشيخ أبو
الصفحه ٨٩ : التقيّة حتّى
بلغ رواة الصادق عليهالسلام أربعة آلاف أو يزيدون كما أحصاهم ابن عقدة ، والشيخ الطوسي
طاب ثراه
الصفحه ١١٣ : في التذكرة ، وابن طلحة في مطالب
السؤل ، وابن الصبّاغ في الفصول المهمّة ، وابن حجر في الصواعق ، والشيخ
الصفحه ١٩٤ : أحد أوجب له اسم الانسانيّة
إلاّ ذلك الشيخ الجالس ـ يعني أبا عبد الله جعفر بن محمد عليهماالسلام ـ وأما
الصفحه ٣ :
المؤسّسة ـ ولله الحمد ـ على طبع كتاب للعلاّمة المحقّق الشيخ محمّد الحسين
المظفّر وهو يدرس حياة الامام