الصفحه ١٢٥ : ، وهو الذي أمر صفوان
بن مهران الجمّال بالبناء عليه.
وقد ذكر شيخ
الطائفة محمّد بن الحسن الطوسي في كتابه
الصفحه ١٧٤ :
على شيء فقد جعله
محمولا (١).
وسأله محمّد بن
النعمان عن قوله تعالى : « وهو الله في السموات وفي
الصفحه ٧٦ :
__________________
(١) أبو الفتح محمّد
بن أبي القاسم كان فقيها متكلّما على مذهب الأشعري ، دخل بغداد عام ٥١٠ وأقام بها
ثلاث
الصفحه ٥٤ :
أحرقت (١).
الإماميّة :
ومن فرق الشيعة (
الإماميّة ) ويعرفون بالجعفريّة نسبة إلى جعفر بن محمّد
الصفحه ٧٧ :
المنقري (١) عن حفض بن غياث (٢) انه كان إذا
حدّثنا عن جعفر بن محمّد عليهالسلام قال : « حدّثني خير
الصفحه ٧٢ : بالبقيع في قبر فيه أبوه محمّد الباقر ،
وجدّه زين العابدين ، وعمّ جدّه الحسن بن علي عليهمالسلام ، فلله
الصفحه ٧٨ : بن زياد : سمعت أبا حنيفة وقد سئل : من أفقه من
رأيت؟ قال : جعفر بن محمّد ، لمّا أقدمه المنصور بعث إليّ
الصفحه ١١٠ : خنيس مولى جعفر بن محمّد
يجبي له الأموال من جميع الآفاق ، وإنه مدّ بها محمّد بن عبد الله ، فدفع إليه
الصفحه ١٢٨ : عارفوه وزائروه ، فروى كثير من رجاله هذه الزيارات منهم صفوان الجمّال
ومحمّد بن مسلم الثقفي ، وأبو بصير
الصفحه ١١١ : أبو القاسم في المرّة السابعة رواية عن محمّد بن
عبد الله الاسكندري (٢) وأنه كان من ندماء المنصور
الصفحه ١٨٧ :
__________________
(١) هو أحمد بن
محمّد بن سعيد الكوفي ، وكان زيديّا جاروديّا ، وشأنه في الجلالة والوثاقة وكثرة
الحفظ معروف
الصفحه ٧١ : : فهذا الذهبي (١) في ميزان الاعتدال ( ١ : ١٩٢ ) يقول عند ذكره للامام : «
جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين
الصفحه ١٠٣ : إلى بغداد قبل قتل محمّد وإبراهيم
ابني عبد الله بن الحسن (١) روى ذلك الشريف رضيّ الدين بسنده عن محمّد
الصفحه ٥٣ : أن يكون الامام بعد جعفر عليهالسلام محمد بن إسماعيل
، ولا يجوز أن يكون أحد من اخوة إسماعيل هو الامام
الصفحه ١٢٧ :
والخوارج أن تحتال في أذاه.
وروى عن عمر بن
يزيد (١) انّه أتى عبد الله بن سنان (٢) فركب معه فمضيا حتّى أتيا