الصفحه ٨٢ : من نفس
وغيرها.
ودليلها : الكتاب
، والسنّة ، والعقل ، والاجماع عند الشيعة ، أمّا الكتاب فيكفي منه
الصفحه ١٤٣ :
السنّة حديثا هو الحديث الصادقي ، ولو لا حديثه لأشكل على العلماء استنباط اكثر
تلك الأحكام.
وما كان فقها
الصفحه ١٤ : من قبل ، وأين أميّة من
هاشم في سنّه وشأنه ، وما ساد هاشم إلاّ لأنّه مجمع الفضائل ، ولم يكن لأميّة ما
الصفحه ١٤٧ : ء ذمّ على
ألسنة الأحاديث للمتكلّمين فيعني بهم الذين تعلّموا الجدل للظهور والغلبة ولم
يستقوا الماء من
الصفحه ٢١١ : خير
أهل الأرض وأعلمهم بكتاب الله وسنّة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن رسول الله
الصفحه ٢١٨ : آرائهم وخواطرهم دون
ان يراجعوا في الكتاب والسنّة الى الثقل الثاني ـ العترة ـ علماء الكتاب والسنّة ،
وقد
الصفحه ٢٩ : وسلسلة عصورها » بعض ما جاء في الكتاب والسنّة في شأن أهل البيت وفضلهم
والدعوة الى ولائهم ..
الصفحه ١١٤ : وإني ممّن يعتقد طاعتك في كلّ حال وقد بلغت من السنّ ما قد
أضعفني عن ذلك لو أردته فصيّرني في بعض حبوسك
الصفحه ١٣١ : باقيا ،
وأثره خالدا.
وقد جاء في السنّة
الثناء العاطر على العلم وأهله ، كما جاء في الكتاب آيات جمّة في
الصفحه ١٥٤ : الذي سمّوه طبيعة هو
سنّة في خلقه الجارية على ما أجراه عليه.
أقول : انظر إلى
قول أهل الطبيعة فإنهم
الصفحه ١٨٣ : له الإمامة الإلهية لفهمنا منه أن في كلّ زمان عالما
من العترة بالكتاب والسنّة كما هو مفاد حديث الثقلين
الصفحه ١٩٩ :
بك الى هذا الموضع؟
فقال : عادة الجسد وسنّة البلد ولنبصر ما الناس فيه من الجنون والحلق ورمي الحجارة
الصفحه ٢٠٣ : ؟
قال : لا أعلم ،
قال : فلم جعل الشفّة والشارب من فوق الفم؟ قال : لا أعلم ، قال : فلم احتدّ السنّ
وعرض
الصفحه ٢٠٤ : الانثى ، وجعل السنّ حادّا
لأنه به يقع العض ، وجعل الضرس عريضا لأنه به يقع الطحن والمضغ ، وكان الناب طويلا
الصفحه ٢٢٠ : .
ومهما تكن عند
امرئ من خليقة
وإن خالها تخفى
على الناس تعلم
وهذه ألسنة الخلق
فإنها