الصفحه ٢٢٩ :
الأصغر بن علي بن الحسين عليهماالسلام
وخرج مع محمّد بن عبد الله وكانت بيده راية بيضاء وابلى ، ويقال : إنه
الصفحه ٣٣ : أبي هاشم بن محمّد بن الحنفيّة على قول وغيرهم ، وأين هؤلاء من
تلك العدّة التي أبادها العبّاسيّون وكفى
الصفحه ١٤٤ : الثالث أبو جعفر أحمد بن
محمّد بن خالد البرقي ، وكان من ثقات الرواة وأبوه محمّد من أصحاب الرضا عليهالسلام
الصفحه ٩٤ : وألين مسير ، وإن استطعت أن تكون وحدك فافعل حتّى يأتي أبا عبد الله جعفر بن
محمّد فقل له : هذا ابن عمّك
الصفحه ٢٣٩ : أنس يقول : كان
جعفر بن محمّد لا يخلو من إحدى ثلاث خصال : إمّا صائما ، وإمّا قائما ، وإمّا
ذاكرا ، وكان
الصفحه ٢٥٥ : العصر ، فرفع يديه ساعة ، ثمّ
التفت الى محمّد بن عبد الله (٤) وقال عليهالسلام : قد والله خلّى سبيل صاحبك
الصفحه ٤٦ : فقال له أبو عبد الله : يا حيّان ما يقول أصحابك في محمّد
بن الحنفيّة؟ قال : يقولون : إنه حيّ يرزق ، فقال
الصفحه ١٠٨ : يجهل حقّهم إلاّ جاهل لا حظّ له في
الشريعة ، فإيّاك أن يسمع هذا منك أحد ، قال محمّد بن الربيع : فما
الصفحه ١٢٩ : يسألونه عنه وإنما يسألون عن الآداب في زيارته ،
كما سأله محمّد بن مسلم وصفوان ويونس بن ظبيان وغيرهم.
ومن
الصفحه ٢٠٨ : ، وهو محمّد بن عبد الله بن الحسن ،
فأردنا أن نجتمع معه فنبايعه ثمّ نظهر أمرنا معه ، وندعو الناس إليه
الصفحه ٤٤ : أعين ، والشيطانيّة نسبة إلى مؤمن الطاق محمّد بن
النعمان الأحول ، واليونسيّة نسبة إلى يونس بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٦ : ومحمّد بن الحسن كانت له البيعة يوم الأبواء ، وهو الذي صفّق
السفّاح والمنصور بيديهما على يده ، وهو الذي
الصفحه ٤٥ : بإمامة محمّد بن الحنفيّة ، وقد اختلفوا في
سبب تسميتهم بهذا الاسم ، وهم ينتهون إلى فرق :
فرقة قالت بأن
الصفحه ١٤٠ : ؟ ولقد ذكر أرباب الرجال أن أبان بن تغلب
وحده روى عنه ثلاثين ألف حديث ، ومحمّد بن مسلم ستة عشر ألف حديث
الصفحه ٢٢٨ : / ٣٨ / ٤٠ ..
(٢) نفس المصدر ..
(٣) وهو محمّد بن
حكيم من أصحاب الصادق ورواته ، وروى عنه الثقات