الصفحه ١٤٩ : ووحدانيّته تعالى ، منها توحيد المفضّل ، وهو الدروس التي
ألقاها على المفضّل بن عمر الجعفي الكوفي أحد أصحابه
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام دروسه التي
ألقاها على المفضّل بن عمر ، فقال في آخر كلامه : يا مفضّل خذ ما أتيتك وكن من
الشاكرين
الصفحه ١٦٤ : بيد الطبيب ،
وذلك أن المفضّل بن عمر كتب الى الصادق عليهالسلام يخبره أن أقواما ظهروا من أهل هذه الملّة
الصفحه ١٦٩ : والنظام.
ويسأله مرّة هشام
بن الحكم بقوله : ما الدليل على أن الله تعالى واحد؟
فيقول عليهالسلام
الصفحه ١٧٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من شبّه الله بخلقه فقد كفر ، ولقد حدّثني أبي عن أبيه
عن الحسين بن
الصفحه ١٧٩ :
الصادق عليهالسلام أن عندهم الجفر وفسّره بأنه وعاء من أدم فيه علم النبيّين وعلم العلماء الذين
مضوا من بني
الصفحه ١٨٦ : العلاّمة ابن
شهر اشوب (١) في كتابه المناقب في أحوال الصادق عن المفضّل بن عمر : «
أن المنصور قد همّ بقتل أبي
الصفحه ١٨٩ : ، ونورد هاهنا شيئا منها غير ما سلف.
فمن تلك المناظرات
ما يروى عن هشام بن الحكم ، قال : كان بمصر زنديق
الصفحه ٢١٤ : : إن الناس قد
__________________
(١) الأنعام : ١٤١
..
(٢) بني إسرائيل :
٢٩ ، والحسر : الانكشاف
الصفحه ٢٢١ : بالتعلّم والاكتساب مثل العبادة والزهادة والمعارف والعلوم
والآداب.
وإن من يسبر سيرة
هاشم وبنيه يجدهم قد
الصفحه ٢٢٦ :
وهو القائل
للمعلّى بن خنيس : يا معلّى تحبّب الى إخوانك بصلتهم ، فان الله تعالى جعل العطاء
محبّة
الصفحه ٢٣٨ : بين هشام وبين عمرو
بن عبيد مناظرة في الإمامة ، وقد قصد هشام عمروا الى البصرة ، فسأله الإمام عمّا
كان
الصفحه ٢٤٩ : بن العبّاس الكلبي قال :
صلبنا لكم زيدا
على جذع نخلة
ولم نر مهديّا
على الجذع
الصفحه ٢٥١ :
ابنة جعفر الأسدي ، والوالبيّة نسبة الى بني والبة بطن من أسد ، وهي صاحبة الحصاة
التي طبع فيها أمير
الصفحه ٢٥٤ :
: اكثر الله مالك وولدك ، قال : فصرت من اكثر أهل الكوفة مالا وولدا (٣).
وسأله حمّاد بن
عيسى (٤) أن يدعو