الصفحه ٣٤ : فأطفأها وقد سرت في الدهليز.
ولئن سلب
الأمويّون بنات الرسالة يوم الطف ، فلقد أرسل الرشيد قائده الجلودي
الصفحه ٥٢ : ) نسبة إلى الحسن بن صالح ، وقد عرفت انّهم من البتريّة ، لأن الحسن هذا
من رجال البتريّة ، فلا وجه لعدّهم
الصفحه ٥٨ : هزم الجمع وولّوا
الدبر ، فحملوه على التحكيم ، فأراد أن يبعث عبد الله بن عباس فأبوا إلاّ أن يبعث
أبا
الصفحه ٦٢ : معتقداتهم الفاسدة بل أصبحوا يتكتّمون فيما يعتقدون حذرا من سطوة بني
الدين في الحجج والبراهين وإبطال ما يدينون
الصفحه ٦٩ : ذلك وادّعوها لأنفسهم غير علي وبنيه عليهمالسلام ، فلو لم يكونوا هم الأئمة لكانت الامامة وذلك الوجوب
الصفحه ٨٣ : يلتجأ إليها ، فقد أخفى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بدء الدعوة أمره
حتّى دعا بني هاشم وأمره الله سبحانه
الصفحه ٨٥ : لمعروفيّتهم في البلاد أو هربوا وأدركهم الطلب فكان نصيبهم
الموت الأحمر ، أمثال حجر بن عدي وأصحابه
الصفحه ٩٦ : وأقبل على مسجده
كارها أن يتلو الدعاء صفحا ، ولا يحضر ذلك بنيّة ، فقال : قل : اللهمّ إني أسألك
يا مدرك
الصفحه ١٠٧ : جعفر غضبا لم أرك
غضبته على أحد قط ، ولا على عبد الله بن الحسن ولا على غيره من كلّ الناس حتّى بلغ
بك
الصفحه ١٢٣ : بني مروان ،
والحيلولة دون نجاح الحسنيين ، وانتشار روح الامامة.
في الناس
للحسينيين ، بيد أنهم أخطئوا
الصفحه ١٣٠ :
الحسينيّة في كربلاء محراب وعليه بنية ينسب إلى الصادق ولعلّه صلّى في هذا المكان
يوم زار الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٣٦ : خاصّة ، وإنما نذكر منها هاهنا ما يخصّ طلب
العلم.
قال عمرو بن أبي
المقدام (١) : قال لي أبو عبد الله
الصفحه ١٣٨ : حتّى تكتبوا (٦).
وممّا قاله
للمفضّل بن عمر : اكتب وبثّ علمك في إخوانك فإن متّ
الصفحه ١٣٩ : معلّق
قد وقع عليه غبار لا يقرأ فيه (٥).
وقال إسحاق بن
عمّار الصيرفي (٦) : قلت للصادق عليهالسلام : من
الصفحه ١٤٨ : عليهالسلام على هشام بن الحكم في شأن العقل والعقلاء (٤) لعرفت كيف عرفوا
حقيقة العقل ، ودلّوا عليه وحثّوا على