الصفحه ٢٠ : بن عبد العزيز ، فانّه عرف ما عليه الناس من بغضهم لأهله ، فحاول أنّ
يغيّر الرأي فيهم ، والقول عنهم
الصفحه ٤٠ : .
وهل كان أبو حنيفة
ونظراؤه من المرجئة الماصريّة (١) وهم مرجئة أهل العراق ، والشافعي والثوري ومالك بن
الصفحه ٦١ :
أبا حمزة وأبرهة
وعلي بن الحصين على شعب الخيف ، إلى أن أفضى الأمر إلى العبّاسيّين فأنزلوا أيام
الصفحه ٨٨ : سرّنا جهاد في سبيل الله (٢).
ويقول عليهالسلام لمدرك بن الهزهز (٣) : يا مدرك إن
أمرنا ليس بقبوله فقط
الصفحه ١١٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال.
لأبيك عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام : لو لا أن تقول فيك طوائف من
الصفحه ١٩١ : : فآمن
الزنديق على يدي أبي عبد الله عليهالسلام ، فقال حمران بن أعين (١) : جعلت فداك إن آمنت الزنادقة على
الصفحه ٢٠٠ :
مناظرات وأسئلة ،
واخرى بينه وبين هشام بن الحكم ويفزع هشام بها الى إمامه الصادق عليهالسلام ، قال
الصفحه ٢٠٧ : العدلين.
رؤساء المعتزلة في البيعة لمحمّد :
دخل عليه أناس من
المعتزلة ، وفيهم عمرو بن عبيد ، وواصل بن
الصفحه ٢٢٧ :
أيّ شيء معك ، قال : أربعمائة ، قال : اعطها لأشجع (١) ودخل عليه
المفضّل بن قيس بن رمّانة ، وكان من
الصفحه ٢٣٤ : .
وتشاجر أبو حنيفة
سائق الحاجّ (١) مع ختنه (٢) فيه ميراث فمرّ عليهما المفضّل بن عمر ، وكان وكيلا للصادق
الصفحه ٢٤٣ : .
__________________
(١) الكافي : ٦ /
٣٢٨ / ٤ ..
(٢) هو سفيان بن
سعيد بن مسروق الكوفي الشهير وله رواية عن الصادق عليهالسلام
ولد
الصفحه ٢٦٠ : الله بن الحسن فدخل يوما
__________________
(١) بصائر الدرجات :
٥ / ٢٦٣ ..
(٢) بصائر الدرجات
الصفحه ٢٦٣ : بأس أن يغرف الجنب من الحبّ (١).
وكان جعفر بن
هارون الزيّات (٢) يطوف بالكعبة وأبو
عبد الله
الصفحه ٨ : بنى هاشم ، وما ذكرناه كاف في ردّه.
الصفحه ٩ : ء السادة الأئمة.
وشاهدنا على ذلك
أن بني العبّاس ما دبّوا دبيب النمل على الصفا لارتقاء عروش الملك وتحطيم