الصفحه ٩٩ : الاخرى فكنت قد أحرزت (٣) نفسي ، أما والله
لأقتلنّه ، ثمّ التفت الى إبراهيم بن جبلة فقال : يا ابن جبلة قم
الصفحه ١٠٢ : أبا الحسن أما خشيت أن تقع عليك عين ، قال : وهبت نفسي
لله ولرسوله وخرجت حارسا للمسلمين في هذه الليلة
الصفحه ١٠٣ : قتلني وقتل نسلي وأخذ أموالي ، فميّزت بين الدنيا والآخرة فمالت نفسي إلى
الدنيا ، قال محمّد بن الربيع
الصفحه ١٠٥ : ، فانتضى من السيف ذراعا ، فقلت : إنا لله مضى
الرجل وجعلت في نفسي إن أمرني فيه بأمر أن أعصيه ، لأني ظننت أنه
الصفحه ١٠٧ : خلوة وطيب نفس قلت : يا أمير المؤمنين رأيت
منك عجبا ، قال : ما هو؟ قلت : يا أمير المؤمنين رأيت غضبك على
الصفحه ١١٥ : أراد صلاح نفسه
__________________
(١) نور الأبصار
للشبلنجيّ : ص ١٤١ ..
(٢) كشف الغمّة في
أحوال
الصفحه ١١٩ : الشيعة ، ودون أن يصرّح بصحّة ما يرون
، وكيف وعيت ذلك البيان منه عن نفسه ، ببليغ من القول ، وجليل من
الصفحه ١٢٤ : الذي امتلأت نفسه منه جلالا وهيبة فأحسّ أن ذلك لشأن لا يكون إلاّ للأنبياء
والأوصياء ، فكان من آثار مجيئه
الصفحه ١٤٦ : الحديث الأخبار الكثيرة الواردة عن أهل البيت في شأن علمهم بالقرآن
، والصادق نفسه يقول : والله إني لأعلم
الصفحه ١٤٨ : إرشاد الى حكم العقل ،
فإنهم ما زالوا يدلّون على العقل ويهدون الى دلالته ، وهذا الصادق نفسه يقول :
العقل
الصفحه ١٤٩ : ء ابتدأت بإهمال ، فأزعج ذلك المفضّل
فلم يملك نفسه غضبا وغيظا ، ثمّ أنحى عليه يسبّه ، وبعد مناظرة جرت بينهما
الصفحه ١٥٢ : لو ولد عاقلا كان يجد غضاضة إذا رأى نفسه
محمولا مرضعا معصّبا بالخرق مسجّى في المهد ، لأنه لا يستغني عن
الصفحه ١٥٥ : تلقاء نفسه لم يصنعه
صانع ، أكنت تقبل ذلك؟ بل كنت تستهزئ به ، فكيف تنكر هذا في تمثال مصوّر جماد ولا
تنكر
الصفحه ١٥٨ : والأرضين وما
فيهنّ وبينهنّ مع اتقان الصنعة ، وإحكام الخلقة ، وبداعة التركيب ، ولو نظر الجاحد
الى نفسه مع
الصفحه ١٦٣ : حتّى أتقصّى معرفتك
وإلاّ لم أسمع لك ، كان قد أحلّ نفسه العقوبة ، فكذا القائل أنه لا يقرّ بالخالق
سبحانه