الصفحه ١١١ : أبو القاسم في المرّة السابعة رواية عن محمّد بن
عبد الله الاسكندري (٢) وأنه كان من ندماء المنصور
الصفحه ١١٥ : لوخزه بما هو أمضّ
جرحا ، وأنفذ طعنا.
وكتب إليه المنصور
مرّة : لم لا تغشانا كما تغشانا الناس؟ فأجابه
الصفحه ١١٦ : .
واستقدمه المنصور
مرّة وهو غضبان عليه ، فلمّا دخل عليه الصادق عليهالسلام ، قال له : يا جعفر قد علمت أن رسول
الصفحه ٩٤ : الصادق عليهالسلام : إن المنصور دعا
الصادق سبع مرّات كان بعضها في المدينة والربذة حين حجّ المنصور
الصفحه ١٠٩ :
السادسة
: يقول الشريف رضيّ
الدين ابن طاوس : وقد استدعاه بها المنصور إلى بغداد مرّة ثانية بعد قتل
الصفحه ٣٢ : بيته ، أرسل السفّاح خلف الصادق ، وأرسل المنصور
أيضا خلفه مرّات عديدة ، وأرسل الرشيد خلف الكاظم وحبسه
الصفحه ٢٧ :
فما ترك الصادق
يقرّ في دار الهجرة بل صار يجلبه إليه مرّة بعد أخرى ويلاقيه بالاساءة عند كلّ
جيئة
الصفحه ١٨٦ :
، ولمّا جاء دور المنصور وصفى الملك له ناصب العداء للصادق فكان يضيّق عليه مرّة
ويتغاضى عنه اخرى.
روى
الصفحه ١١٩ :
جارى المنصور فقد
أبطل إمامة إلهية ، وإن عارضه لا يأمن من شرّه ، ثمّ أجابه بكلمات مجملة لا تصرّح
الصفحه ١١٤ :
مواقفه مع المنصور وولاته
رزق أهل البيت
فيما رزقوا الحكمة وكفى بها فضيلة ، ولربما تعجب من مواقف
الصفحه ١١٨ : سلطانهم ، فكان المنصور
يدفع عن عرشه بالشدّة مرّة وباللين اخرى فكان من سياسته أن جابه الصادق أمام ملأ
من
الصفحه ٢٣٧ : .
يقول المفضّل بن
عمر : إن المنصور قد همّ بقتل أبي عبد الله عليهالسلام غير مرّة فكان اذا بعث إليه ودعاه
الصفحه ١٠٠ : المرّة الرابعة هي التي
استدعاه بها الى الكوفة ، قال : يقول الفضل بن الربيع بعد أن ذكر سند الرواية إليه
الصفحه ٢٦ :
ارتقى السفّاح
منصّة الحكم فضحكت له الدنيا بعد تقطيب وأقبلت عليه بعد إدبار ، ولكن هل يسلم
المر
الصفحه ٩٦ : (١) فإن كففت وإلاّ
أجرينا اسمك على الله عزّ وجل في كلّ يوم خمس مرّات (٢) وأنت حدّثتنا عن
أبيك عن جدّك أن