الصفحه ١٢١ :
الدنيا ولا نصيب له في الاخرة ومنهم من لا يريد إلا ما يرتضيه له ربه سواء في
الدنيا أو في الاخرة ولهؤلا
الصفحه ١٤٢ : تعالى : ( يا ايها
الناس كلوا مما في الارض حلالا طيبا ولا تتبعوا خطوات الشيطان إنه لكم عدو مبين
إنما
الصفحه ١٥٤ : به إلى غيره بجعله آلة واداة للاستفادة من
غيره ، كما نشاهده من عجيب احتيالاته الصناعية ، وسلوكه في
الصفحه ١٧٩ : عن المعصية.
ومن جهة أخرى النبي لا يخطئ في تلقي
الوحي ولا في تبليغ الرسالة ففيه هيئة نفسانية لا
الصفحه ١٨٣ : الله ، يفسر معنى كونهم ضلالا المذكور في أول الحديث ، وأنهم إنما خلوا عن
الهداية التفصيلية إلى المعارف
الصفحه ٢٠٧ :
بوقوع حادثة هي
الموجبة للسؤال وان هناك قتلا ، وانه إنما وقع خطأ لقوله تعالى في آخر الآيات ( إن
الصفحه ٢٣٠ :
نخلة فقال له : كن
بها حتى تأتينا بخبر من اخبار قريش ولم يأمره بقتال ، وذلك في الشهر الحرام ، وكتب
الصفحه ٢٣٤ :
اثم غير انه لم يبين
ان الاثم ما هو وان في الخمر اثما كبيرا.
ولعل ذلك انما كان نوعا من الارفاق
الصفحه ٢٥٧ :
استغفروا
ربكم ثم توبوا إليه.
أقول
: وروي مثله العياشي في تفسيره ، قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧١ :
قال الراغب في مفرداته : والقرء في
الحقيقة اسم للدخول في الحيض عن طهر ولما كان اسما جامع للامرين
الصفحه ٢٧٣ :
وسنعود إلى هذه
المسألة بزيادة توضيح في بحث علمي مخصوص بها.
قوله
تعالى :
الطلاق مرتان فإمكساك
الصفحه ٢٨٦ :
ان الفضل هو الزيادة في المكارم والمحامد والفضول هو الزيادة غير المحمودة على ما
قيل ، وفي الكلام
الصفحه ٢٩١ :
والمطلقات يتربصن
بأنفسهن ثلاثة قروء فكانت أول من انزلت فيها العدة للطلاق.
وفي تفسير العياشي في
الصفحه ٢٩٦ : .
أقول
: لاولاية للاخ ولا لابن العم على مذهب
أئمة أهل البيت فلو سلمت إحدى الروايتين كان النهي في الآية
الصفحه ٣١٧ :
في الجملة ، ولو كان
الطباعان متساويين لظهر خلافه ولو في بعض الاحيان ولتغيرت خلقة أعضائها الرئيسة