الصفحه ٣٩٢ : للشكوى والاستعداء ونحوه ، فإن
عدوان نمرود وطغيانه في هذه المحاجة كان ينبغي ان يعلل بضد انعام الله عليه
الصفحه ٥٨ :
الكتاب وفي سورة
البروج ، باللوح المحفوظ ، حيث قال تعالى : ( بل هو قرآن مجيد في
لوح محفوظ )
البروج
الصفحه ٦٧ :
والاخبار الواردة في عد أسمائه تعالى
خال عن ذكر رمضان ، على أن لفظ رمضان من غير تصديره بلفظ شهر
الصفحه ٦٩ : العدة فكان رسول الله ينقصه.
اقول
: قوله : فكان رسول الله في مقام
الاستفهام الانكاري ، والرواية تدل
الصفحه ١٣٠ : لانهاكم عن المتعة وانها لفي كتاب الله ولقد فعلها رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يعني
العمرة في الحج
الصفحه ١٤٧ :
لا يطرء على حي حتى
يستكمل كمال الحياة ويخرج من القوة إلى الفعل في كل ما له من الكمال فرجوعه إلى
الصفحه ١٥٩ :
الاول
: إلجاء الاجتماع على طاعة القوانين
الموضوعة لتشريك الناس في حق الحياة وتسويتهم في الحقوق
الصفحه ١٦٢ :
في حسبانهم ، والدين
أجل شأنا من ان يدعو إلى الجهل والتقليد ، وامنع جانبا من ان يهدي إلى عمل لا علم
الصفحه ٢٠٥ :
الحزم في تأخيره حتى يتم لهم الاستعداد بزيادة النفوس وكثرة الاموال ورسوخ
الاستطاعة ، ولذلك كانوا يكرهون
الصفحه ٢٢٠ :
إلى غير ذلك فهذا
معنى نقل الطاعات ، فليس فيه إلا أنه كنى بالطاعة عن ثوابها كما يكنى بالسبب عن
الصفحه ٢٧٢ :
الزوجية ، غير ان
الرد المذكور لا يتحقق معناه الا مع الزوج الاول.
ومن هنا يظهر : ان في الآية
الصفحه ٢٧٥ :
إليه هي المعارف
المذكورة في الايتين وهي احكام فقهية مشوبة بمسائل اخلاقية ، وأخرى علمية مبتنية
على
الصفحه ٢٨٤ :
الخطبة والتعريض
فيها ، والمعنى : ان ذكركم إياهن امر مطبوع في طباعكم والله لاينهي عن امر تقضي به
الصفحه ٢٨٩ : مقدماتها.
والشهادة : هو نيل نفس الشئ وعينه إما
بحس ظاهر كما في المحسوسات أو باطن كما في الوجدانيات نحو
الصفحه ٢٩٩ :
واحدا لا نوعين
اثنين كما رواه في الكافي وتفسير العياشي عن زرارة عن أبي جعفر (ع) واللفظ لما في