الصفحه ٣٤٤ :
أو
متاع زبد مثله كذلك يضرب الله الحق والباطل فأما الزبد فيذهب جفائا وأما ما ينفع
الناس فيمكث في
الصفحه ٣٤٦ : فافهم.
( بحث في التاريخ وما يعتنى
به القرآن منه )
التاريخ النقلي ونعني به ضبط الحوادث
الكلية
الصفحه ٣٨٦ :
واقعية من غير تجوز غير انها لا تفارق أعمالنا وعقائدنا بل هي لوازمها التي في
باطنها ، وقد مر الكلام في ذلك
الصفحه ٤٢٥ :
ويذكر ان في رواجه
فساد الدنيا وهو من ملاحم القرآن الكريم ، وقد كان جنينا أيام نزول القرآن فوضعته
الصفحه ٤٢٦ :
الله لا مثل من إنفق
وهو ظاهر.
وهذا الكلام وإن كان وجيها في نفسه لكن
التدبر يعطي خلاف ذلك فإن جل
الصفحه ٤٤٣ :
مطر ، والطل ما يقع
بالليل على الشجر والنبات ، وقال في قوله تعالى : إعصار فيه نار الآية
الاعصار
الصفحه ٤٤٥ : الالباب.
اقول
: وفي قوله تعالى : وما أنفقتم
الآية في الصدقة والنذر والظلم أخبار كثيرة سنوردها في
الصفحه ٤٤٨ :
وَاتَّقُواْ
يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ
الصفحه ٤٥ :
كتب
عليكم الصيام ، في الآية الاولى
وعلى أي تقدير هو بيان وإيضاح للأيام المعدودات التي كتب فيها
الصفحه ٦٠ :
( يا أيها المدثر قم
فأنذر الآيات )
المدثر ـ ٢.
قال : فهذا هو معنى نزول القرآن في شهر
رمضان
الصفحه ٩٧ :
عن امتثال الاوامر
الالهية والعمل بالاحكام المشرعة في الدين إلا على الوجه الذي شرعت عليه ، فلا
يجوز
الصفحه ١٠٣ : آمنتم به فلا تقاتلوهم فلا عدوان إلا على
الظالمين ، فهو من وضع السبب موضع المسبب كما مر نظيره في قوله
الصفحه ١٢٥ :
الحج اشهر معلومات
شوال وذو القعدة وذو الحجة ليس لاحد ان يحج فيما سواهن.
وفيه عن الصادق
الصفحه ١٣٩ :
( ولو لا دفع الله الناس
بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ) الحج
الصفحه ١٤١ : آيات
كاملة تبين طريق التحفظ على الوحدة الدينية في الجامعة الانسانية وهو الدخول في
السلم والقصر على ما