الصفحه ١١٣ :
وفي الدر المنثور أخرج أحمد وابن جرير
والنحاس في ناسخه عن جابر بن عبد الله قال : لم يكن رسول الله
الصفحه ١٢٦ :
وعن علي عليهالسلام
في الدنيا المرئه الصالحة ، وفي الآخرة الحوراء ، وعذاب النار امرئة السو
الصفحه ١٣٤ : في غير الاحكام فهم ومن دونهم من الامة سواء في
انه يجب عليهم التحفظ لاحكام الله ورسوله بل هو عليهم
الصفحه ١٥١ : بالتقوى في هذه الجملة لكون الايمان لا ينفع وحده لولا العمل.
* * *
كَانَ
النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً
الصفحه ١٦٤ :
سائر معانيها إذا أطلقت.
وكيف كان فظاهر الآية يدل على أن هذا
النوع قد مر عليهم في حياتهم زمان كانوا
الصفحه ٢١٩ :
الواحد
القهار )
، أخبر عن ثبوت الملك له تعالى في الآخرة وهو لم يحدث له تعالى هناك بل هو مالك
دائما
الصفحه ٢٣٦ :
كبير
ومنافع للناس ، قد مر الكلام في
معنى الاثم ، واما الكبر فهو في الاحجام بمنزلة الكثرة في
الصفحه ٢٣٧ :
تعالى : في الدنيا
والآخرة ، متعلق بقوله : تتفكرون وليس بظرف له ، والمعنى لعلكم تتفكرون في امر
الصفحه ٢٤٦ :
بالدعوة الاعم من
الوجهين ، ولا يخلو حينئذ السياق عن لطف فافهم.
( بحث روائي )
في المجمع في
الصفحه ٢٥٩ :
فأنزل : فأتوا حرثكم
أنى شئتم أي قائما وقاعدا ومضطجعا بعد ان يكون في صمام واحد.
اقول
: وقد روي
الصفحه ٢٦٠ :
في مشكل الآثار وابن
مردويه بسند حسن عن أبي سعيد الخدري : أن رجلا أصاب امرأته في دبرها ، فأنكر
الصفحه ٢٨٣ :
الاقوام المختلفة في
المتوفى عنها زوجها ، وقد عين الاسلام هذا التربص بما يقرب من ثلث سنة ، أعني
الصفحه ٢٩٨ :
وفي تفسير العياشي
عن الصادق (ع) : في قوله تعالى :
ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النسا
الصفحه ٣٠٢ : في تسخيرها وله فيه نفع في الحياة ، وربما أدى ذلك إلى تهكمات عجيبة
ومجازفات غريبة في نظر الحيوان
الصفحه ٣٠٨ : ثم
جاؤا بغنم فحلبوه عليها ثم طافوا بها يعبدونها.
وقد أودعت هذا الحرمان والشقاء في نفوس
النساء ضعفا