الصفحه ١٣٦ :
اي راقه وسره ،
وقوله : في الحياة الدنيا ، متعلق بقوله : يعجبك ، اي ان الاعجاب في الدنيا من جهة
ان
الصفحه ١٤٤ :
فهذا هو الذي يوجبه البحث الساذج في
معنى هذه النسب على ما يراه جمهور المفسرين لكن التدبر في كلامه
الصفحه ١٥٦ : إنما هي أمور خيالية لاواقع لها في الخارج عن ذهن الذاهن ، بمعنى ان الذي
في الخارج إنما هو حركات طبيعية
الصفحه ١٧٧ :
ولا يرد عليه : ان الناس وهم عقلاء
يتسببون في أنواع تبليغاتهم وأقسام أغراضهم الاجتماعية بالتبليغ
الصفحه ٢٥٥ :
( بحث روائي )
في الدر المنثور : أخرج احمد وعبد بن
حميد والدارمي ومسلم وابو داود والترمذي
الصفحه ٢٨٨ :
غير ان الحسبان كأن
استعماله في الادراك الظني استعمال استعاري ، كالعد بمعنى الظن وأصله من نحو قولنا
الصفحه ٣٠٤ :
ان يتشارك اكثر من
واحد منهم في الازدواج بمرأة واحدة يشتركون في التمتع بها ، والانتفاع من اعمالها
الصفحه ٣٢٩ :
بذله بل يقدر على ذلك.
قوله
تعالى :
وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم
الصفحه ٣٧٦ : في السموات وما في الارض الخ ، تفيد ان المراد بسعة الكرسي
احاطة مقام السلطنة الالهية ، فيتعين للكرسي
الصفحه ٣٧٧ :
عن عوف بن مالك عن
أبي ذر ، ورواه ايضا عن أحمد وابن الضريس والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الايمان
عن
الصفحه ٤٢٧ :
وما كان منها مادة
التمثيل فيه بعض القصة فإنه اقتصر على مادة التمثيل فوضعت موضع تمام القصة لان
الصفحه ٥٧ : لا يتفصل فيه جزء من جزء ولا يتميز بعض من بعض لرجوعه إلى معنى واحد لا أجزاء
ولا فصول فيه ، والآية
الصفحه ٦٨ :
: والروايات فيه كثيرة عنهم عليهمالسلام
والمراد بالمريض في رواية أبي بصير المريض في سائر أيام السنة غير ايام
الصفحه ٧٠ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد ذلك في الامر والنهي وفي الحروب رسلا رسلا.
اقول
: وروي هذا المعنى عن
الصفحه ٨٩ :
قوله
تعالى : ولا تباشروهن وانتم عاكفون في المساجد ،
العكوف والاعتكاف هو اللزوم والاعتكاف بالمكان