الصفحه ١٧٠ : موجبا على الهداية في مورد أحد
، بل يهدي من يشاء ، وقد شاء أن يهدي الذين آمنوا إلى صراط مستقيم.
وقد
الصفحه ١٧٨ :
يريد قطع عذر الناس
في ما فيه المخالفة والمعصية وان لا قاطع للعذر الا الرسل عليهمالسلام ، ومن
الصفحه ١٨٠ :
لكن هذا الفرق لا يؤيده كلامه تعالى : ( واذكر في
الكتاب موسى أنه كان مخاصا وكان رسول نبيا ) مريم
الصفحه ١٨٢ :
قال : ( وقفينا
على آثارهم بعيسى بن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة وآتيناه الانجيل فيه هدى
ونور
الصفحه ١٩٣ :
وهذا النبوغ يدعو
إلى الفكر في حال الاجتماع ، وما يصلح به هذا الاجتماع المختل ، وما يسعد به
الانسان
الصفحه ٢٤١ : والصادق عليهالسلام : الكفاف. وفي رواية أبي بصير : القصد.
وفيه أيضا عن الصادق عليهالسلام : في الآية
الصفحه ٢٥٠ : ، وكذلك الرجس والرجز بكسر الراء ، وكأن الاصل في معناه الهول والوحشة فدلالته
على النجاسة استعارية.
وقد
الصفحه ٢٦٥ : يظهر ـ هو السبب في
إسنادهم الادراك والشعور وما لا يخلو عن شوب إدراك مثل الحب والبغض والرجاء والخوف
الصفحه ٢٧٤ : : ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ،
والمطلوب في مورد التسريح نفى ان يأخذ الزوج بعض ما آتاه زوجته واخذه ربما لم
الصفحه ٢٧٦ :
وقد اشتملت هذه الآية والتي قبلها على
عدد كثير من الاسماء المنكرة والكنايات من غير ردائة في السياق
الصفحه ٢٧٧ :
من الاحكام تشريعا
جامدا يقتصر فيه على اجرام الافعال أخذا وإعطائا وإمساكا وتسريحا وغير ذلك ، بل
الصفحه ٢٩٧ :
وفي الدر المنثور : اخرج عبد الرزاق في
المصنف وابن عدي عن جابر بن عبد الله ، قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٢٧ :
في قولهم : ولم يؤت
سعة من المال وقد كان طالوت فقيرا ، وقد أجاب عنه نبيهم بقوله : وزاده بسطة في
الصفحه ٣٣٢ :
وخاصة مع ما فيه
المؤمنين من القلة بعد جواز النهر وتفرق الناس ، ونظير هذه النكتة موجود في قوله
الصفحه ٣٣٣ :
ليسوا من الخارجين ، فجاز أن يختلف حالهم في الصبر والجزع والاعتماد بالله والقلق
والاضطراب.
قوله
تعالى