الصفحه ٤٣٤ :
المال وبذله إلا لما
يرونه مؤثرا في قوام المال والثروة فتنقبض نفوسهم عن الاقدام إلى بذله بخلاف
الصفحه ٤٣٥ :
ضلال من الفكر فإن
مغفرة الله والزيادة التي ذكرها في الآيات السابقة انما هما في البذل من طيبات
الصفحه ٤٣٦ :
قال تعالى في قارون ( وآتيناه
من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة إلى آخر الآيات
الصفحه ٤٤١ : الله ،
قلت : وما الاحسان؟ قال : إذا صليت فأحسن ركوعك وسجودك ، وإذا صمت فتوق ما فيه
فساد صومك ، وإذا
الصفحه ٧٣ : تعالى عد ما لا عمل
للسان فيه سؤالا ، قال تعالى : ( وآتاكم من كل ما
سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
الصفحه ٨٦ :
خصوصياته ، واما
قوله تعالى : أحل لكم
، فلا يدل على سبق حكم تحريمي بل على مجرد تحقق الحلية كما في
الصفحه ٩٠ : صائما
فكان يومه ذاك يعمل في ارضه فلما حضر الافطار اتى امرأته فقال : هل عندك طعام؟
قالت : لا ولكن انطلق
الصفحه ٩٦ :
في ظهور القمر هلالا بعد هلال ورسمه الشهور القمرية وعبر عن ذلك بالاهلة لانها هي
المحققة لذلك فاجيب
الصفحه ١٠٨ :
ممكنة ، وقد روعي في ذلك طريق الاعتدال ، فبدأ بالدعوة المجردة والصبر على الاذى
في جنب الله ، ثم الدفاع عن
الصفحه ١٢٧ :
الروايتين
الاخيرتين.
(
بحث روائي آخر )
في الدر المنثور أخرج البخاري والبيهقي
عن ابن عباس أنه
الصفحه ١٢٨ : ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجع إلى أهله ، ومن وجد هديا فلينحر فكنا ننحر
الجزور عن سبعة ، قال عطا
الصفحه ١٢٩ : الناس
في إمارة أبي بكر وإمارة عمر فإني لقائم بالموسم إذ جائني رجل فقال : إنك لا تدري
ما أحدث أمير
الصفحه ١٣١ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
واما الاستدلال عليه بأن في النهي اخذا
بالكتاب أو السنة كما
الصفحه ١٣٢ :
الامر أن الآيه التي
تشرع هذا الحكم يأتي في بيانها بعين المعنى الذي أظهر أنه يخشاه ويكرهه فقد قال
الصفحه ١٦٣ :
والتشارك والتناصر ،
بل السلطنة هناك في جميع احكام الحياة لوجود نفسه لا يؤثر فيه وجود غيره بالتعاون