الصفحه ٤١٠ :
ضمير ادعهن ويأتينك
إليها مع انها غير موجودة بأجزائها وصورها بل هي موجودة بأجزائها فقط هو الوجه في
الصفحه ٤٢٤ : واستقامتها في القرار والنماء والنتيجة في برهة من
الزمان وهي زمان حياته عليهالسلام
ونفوذ امره.
وهي التي
الصفحه ٤٢٩ :
، ويختلف باختلاف الموارد ، والاصل في
معنى المغفرة هو الستر ، والغنى مقابل الحاجة والفقر ، والحلم السكوت عند
الصفحه ٤٣٧ :
لقبله فهو من
الكبائر ، وأنه لا يقبل التوبة ، ويتأيد بذلك ما وردت به الروايات : أن التوبة في
حقوق
الصفحه ٤٧ :
وآثارهم )
يس ـ ١٢ ، وقوله تعالى : ( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس ) المائدة ـ ٤٥ ، والصيام والصوم في
الصفحه ٤٨ : الله سبحانه
أمنع جانبا من أن يتصور في حقه فقر أو حاجة أو تأثر أو أذي ، وبالجملة هو سبحانه
برئ من كل نقص
الصفحه ٤٩ :
تشجيعا للمكلف ، وقد مر ان قوله : شهر
رمضان الذي انزل فيه القرآن « الخ » بيان
للأيام فالمراد بالأيام
الصفحه ٥٩ : .
ولبعض الباحثين كلام في معنى نزول
القرآن في شهر رمضان :
قال ما محصله : إنه لا ريب أن بعثة
النبي
الصفحه ٨٧ :
حكم اللباس جار في
النهار كالليل وهو محرم في النهار ، وثانيا : ان القيود المأخوذة في الآية من قوله
الصفحه ٩٣ : في كتابه : ولا
تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام ،
قال يا أبا بصير إن الله عز وجل قد
الصفحه ١١٢ :
اقول
: وقد عرفت : ان ظاهر وحدة السياق في الآيات الشريفة انها نزلت دفعة واحدة.
وفي الدر المنثور
الصفحه ١١٥ :
سَرِيعُ
الْحِسَابِ ـ ٢٠٢. وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي
أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ فَمَن تَعَجَّلَ فِي
الصفحه ١١٨ : البعيد بأن لا يكون اهله حاضري المسجد الحرام من الطف التعبيرات ، وفيه
إيماء إلى حكمة التشريع وهو التخفيف
الصفحه ١٥٠ : عزيز مقتدر.
يقول : هذه بنو إسرائيل في مرآكم
ومنظركم وهي الامة التي آتاهم الله الكتاب والحكم والنبوة
الصفحه ١٥٣ : من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة
فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا