الصفحه ١٩١ :
بل حقيقة الامر : أن ما نشاهد في
الاجتماعات الحاضرة من الملل والامم الحية من آثار النبوة والدين
الصفحه ١٩٧ :
وأما كون هذا الشعور الباطني في معرض
التغير والفساد لكونه متعلقا نحو تعلق بالبدن فلا نسلم كون كل
الصفحه ٢٠٢ :
ترى.
وكيف كان لا ينبغي الشك في ان في الآية
تحويلا ما للجواب إلى جواب آخر تنبيها على ان الاحق هو
الصفحه ٢٠٤ :
حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ
هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
الصفحه ٢٠٩ : اليم اولئك الذين حبطت اعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين ) آل عمران ـ ٢٢ ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٢٣٢ : ويسمى المقامر
ياسرا والاصل في معناه السهولة سمي به لسهولة اقتناء مال الغير به من غير تعب
الكسب والعمل
الصفحه ٢٤٥ : حسب ونسب ومال مما يعجب الانسان بحسب العادة.
وقيل : ان المراد بالامة كالعبد في
الجملة التالية امة
الصفحه ٢٥٢ :
في مورد الطهارة
والنجاسة فالايتمار بأمر من أوامره تعالى والانتهاء عن كل ما نهى عنه تطهر عن
قذارة
الصفحه ٣٠٠ :
أقول
: وروي ذلك عن بعض الصحابة.
وفي تفسير العياشي عن الصادق (ع) في
الآية : إقبال الرجل على
الصفحه ٣٠٧ : استقلالا في
الحياة ولا حرمة ولا شرافة إلا حرمة البيت وشرافته ، وكانت لا تورث النساء ، وكانت
تجوز تعدد
الصفحه ٣٣١ :
وهذه الآية كما ترى قريبة الانطباق على قوله
تعالى : ( هو الذي
أنزل السكينة في قلوب المؤمنين
الصفحه ٣٣٥ :
في دفعه واسترداد ما
تملكه تغلبا وبغيا ، وينتفع به في إحياء الحق بعد موته جهلا بين الناس وتحميل
الصفحه ٣٤١ :
وحيث كان الاجتماع متكئا في وجوده على
الطبيعة جرى فيه أيضا نظير القانونين : أعني : قانوني تنازع
الصفحه ٣٥٨ : مخلوق وهو بعينه قوله ، كن ، فقوله في التكوينيات نفس
الفعل وهو الايجاد وهو الوجود وهو نفس الشئ.
وأما
الصفحه ٣٩٧ : المتكئة على
التكوين ، فالشؤن الاجتماعية والمقامات التي فيه والافعال التي تصدر عنها كل منها
مرتبط بآثار