الصفحه ٤٣١ : . وقيل : هو التثبت اي يتثبتون اين يضعون اموالهم ،
وقيل : هو التثبت في الانفاق فإن كان لله امضى ، وان كان
الصفحه ٤٣٢ : العناية
مختلفة لاختلاف درجات النية في الخلوص ، واختلاف وزن الاعمال باختلافها ، كما ان
الجنة التي في الربوة
الصفحه ٤٤٠ :
الجزع من مرارة
الفقر فيسرع إليها ان لا تصبر وتهم بالسؤال في كل موقف ، والالحاف على كل أحد ،
كذا
الصفحه ٥٥ : نزول القرآن في شهر رمضان ، وقد
قال تعالى : ( وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على ، مكث
ونزلناه تنزيلا
الصفحه ٦٥ : : في اول الآيات : لعلكم تتقون.
( بحث روائي )
في الحديث القدسي ، قال الله تعالى :
الصوم لي وأنا
الصفحه ٨٥ :
تعالى : علم الله انكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم
وعفا عنكم ، الاختيان والخيانة
بمعنى ، وفيه معنى
الصفحه ٩٢ :
منابت الفساد لا يتعداه تصرف من متصرف إلا كان باطلا ، فالآية كالشارحة لاطلاق
قوله تعالى : خلق لكم ما
في
الصفحه ١٠١ : .
قوله
تعالى : وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ،
القتال محاولة الرجل قتل من يحاول قتله ، وكونه في
الصفحه ١٢٤ : ، فقال : لا تحل انت فاشركه في
الهدى وجعل له سبعا وثلاثين ونحر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثلاثا
الصفحه ١٣٥ : الجارية في العالم اليوم
لا تقبله فيجب تعطيله؟!
وقد يفهم هذا المعنى من بعض الروايات في
الباب كما في الدر
الصفحه ١٣٧ :
والوجود ( الفساد
التكويني ) فإن النشأة نشأة الكون والفساد ، وعالم التنازع في البقاء ولا كون إلا
الصفحه ١٤٥ : يدل عليه قوله : وإلى الله ترجع
الامور ، لاظهار الكبرياء على ما يفعله الاعاظم في الاخبار عن وقوع
الصفحه ١٦٧ : في الكلام.
وثالثا
: أنه مبني على أخذ الاختلاف الذي تذكره
الآية وتتعرض به اختلافا واحدا ، والآية
الصفحه ١٦٨ : يقبل النقض في أبرامه وقد كثر استعماله بهذا المعنى
في آلقران ، وبهذا المعنى سمي آلقران كتاباوهو كلام
الصفحه ١٦٩ :
نسب الله سبحانه
الاختلاف الواقع فيه إلى البغي.
وفي قوله تعالى : إلا الذين أوتوه ،
دلالة على ان