الصفحه ٦٩ : بالتكليف ، وقد أفاد الشيخ ( قده ) ان هناك
اصطلاحا يستفاد من ألسنة الروايات يعبر به عن قاعدة الاشتغال ولزوم
الصفحه ٧ :
الاستصحاب
المقدمة
ـ شرح حقيقة
الاستصحاب جعلا واستدلالا واصطلاحا.
ـ البحث عن
الاستصحاب مسألة
الصفحه ٩ :
ثلاثة :
المبحث الأول ـ في شرح حقيقة الاستصحاب جعلا واستدلالا واصطلاحا ، ويظهر من خلال البحث ما
يراد
الصفحه ١٣ : تعذيريا.
النقطة
الثالثة ـ عرف الاستصحاب
اصطلاحا بأنه إبقاء ما كان أي الحكم ببقائه ، وقد أثير حول هذا
الصفحه ٣٤١ : الاخبار كما لو قال أكرم العلماء ثم أخبر
بأنَّ زيداً ليس بعالم وهذا ما يسمى بالتخصص اصطلاحا ، وأخرى يكون
الصفحه ٣٦٥ : شرح
حقيقة الاستصحاب جعلا واستدلالا واصطلاحا............ ٩
ـ ١٤
المبحث الثاني :
الاستصحاب مسألة
الصفحه ١١١ :
السابقة متيقنة ، ووجه ركنية هذا الركن أخذ اليقين في ألسنة الروايات الظاهر في
موضوعيته للتعبد الاستصحابي لا
الصفحه ١٦٤ :
صحيحة عبد الله بن
سنان ورواية إسحاق بن عمار ( إذا شككت فابن علي اليقين ) فلئن أمكن التشكيك في
الصفحه ١٧ : .
ـ الاستدلال
بصحيحة عبد الله بن سنان على الاستصحاب.
ـ الاستدلال
بروايات الظهار الطهارة والحل الظاهريتين على
الصفحه ٣٥ : ألسنة الروايات
لا بد وان تحمل على هذا المعنى ومعه تكون أركان الاستصحاب أعني اليقين والشك مما
يمكن افتراض
الصفحه ٧٧ :
المستفاد من ألسنة أدلة الاستصحاب جعل الشك خلفا لليقين فيما كان يحرك نحوه وهذا
في المقام غير معقول للزوم
الصفحه ٩٠ : يخفى (١).
__________________
(١) هذا المقدار لا
يكفي لدفع شبهة الإطلاق في ألسنة الروايات الظاهرة في
الصفحه ٩٤ : سندا بعلي بن محمد القاساني.
الرواية السابعة : صحيحة عبد الله بن سنان قال : ( سأل أبي عبد الله
الصفحه ١١٢ : الشك في البقاء لا محالة.
٢ ـ استظهار ذلك
من ألسنة الروايات المتقدمة.
هذا ، والتحقيق ،
ان بين
الصفحه ١١٣ : الثاني لا
الأول.
ولكن الصحيح ان
الشك في البقاء لو كان مأخوذا بهذا العنوان صريحا في ألسنة الروايات صح ما