الصفحه ٧١ : . وقد روى اللفظة ( فيما أظن ) الشريف الرضي في المجازات النبوية .
وروي عن علي عليهالسلام أنه قيل له
الصفحه ٧٤ : مراد الله من العبد بها كما ذكره عليهالسلام
.
وقد ورد هذه الامور الأربعة في النبوي المعروف
هكذا : إن
الصفحه ٧٧ : لتفسير المجملات والمبهمات ، وعلم الموهبة ، ويعني بالأخير ما أشار اليه الحديث النبوي
: من عمل بما علم ورثه
الصفحه ٨٠ : علم كما يشير الحديث النبوي السابق : من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار .
ومن هنا يظهر
الصفحه ٨٣ : عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الينا فهو بيان نبوي لا يجوز
الصفحه ٨٤ : فهو وإن لم يجر مجرى النبويات في حجيتها لكن القلب اليه أسكن فإن ما ذكروه في تفسير الآيات إما مسموع من
الصفحه ١٣٨ :
بَيِّنَةٍ
مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا » هود ـ ٨٨ ، والمراد
به النبوة والعلم
الصفحه ١٤٧ : واحدة لا يقوم لها شيء .
ومن الضروري : أن النبوة منذ أقدم عهود ظهورها
تدعو الناس الى العدل ، وتمنعهم عن
الصفحه ١٥٨ : الإسلام الذي فيه من الإخلاص ما لا إخلاص فوقه ، وهو الدين الفطري الذي يختم به الشرائع وطرق النبوة كما يختم
الصفحه ١٦٧ :
إِسْرَائِيلَ
الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
الصفحه ٢٠٤ : الإسلام لا يتأتى إلا من خلص المؤمنين لا من كل من شهد بالتوحيد والنبوة
مجرد شهادة ، بيان ذلك أنه قد مر في
الصفحه ٢١٩ : الرسول والنبي والمحدث ؟ قال : الرسول الذي يظهر الملك فيكلمه ، والنبي يرى في المنام ، وربما اجتمعت النبوة
الصفحه ٢٣٨ : دليل لا شيء أقوى منه على فضل أصحاب الكساء عليهم السلام وفيه برهان واضح على صحة نبوة النبي
الصفحه ٢٤٩ : أعني قوله تعالى : أن لا نعبد إلا
الله « الخ » ، على كونه آخذاً بمجامع غرض النبوة مفصح عن سبب الحكم
الصفحه ٢٥٢ : ، وعمدة ذلك نبوة عيسى عليهالسلام
وما كانت تقوله النصارى في حقه ( إنه الله ، أو ابنه ، أو التثليث ) فكانت