الصفحه ٣٠٧ : لسليمان (٣)
، ومنها كتب النبوات سبعة عشر كتاباً (٤)
.
ولم يذكر القرآن من بينها إلا توراة موسى
وزبور داود
الصفحه ٢٧٥ :
إذا
قيل : ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ، ثم يقول : كان معناه أن إيتاء الله له
الصفحه ٢٢٧ : .
فان
قلت : لازم ما ذكرته كونهم شركاء في النبوة .
قلت
: كلا فقد تبين (١)
فيما أسلفناه من مباحث النبوة
الصفحه ٢٧٤ : الثاني : فلأنه كان نبياً أُوتي
الكتاب والحكم والنبوة ؛ والنبي الذي هذا شأنه لا يعدو طور العبودية ولا
الصفحه ٣٣٥ :
النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً الآية » البقرة ـ ٢١٣ ، الفرق بين النبوة والرسالة وأن الرسول أخص مصداقاً من النبي
الصفحه ١٨٦ : والنبوة في تفسير قوله تعالى : « كَانَ النَّاسُ
أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ الآية » البقرة ـ ٢١٣
الصفحه ١٩٨ :
، وقد مر في الكلام على النبوة في ذيل قوله تعالى : « كَانَ
النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ
الصفحه ٢٣٤ : ؟ فقال شرحبيل : قد علمت ما وعد الله إبراهيم في ذرية إسمعيل من النبوة فما يؤمن أن يكون هذا الرجل
؟ ليس لي
الصفحه ٢٤٨ : نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله ، هو
الذي يجمع عرض النبوة في
الصفحه ٢٦٩ :
أمرني
فأنزل الله في ذلك من قولهما : ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس
الصفحه ٢٧٨ : المنتحلين بالنبوة من أهل الكتاب أو المدعين للانتساب إلى الانبياء كما كانت
عرب الجاهلية تزعم أنهم حنفا
الصفحه ٣٣٢ : نبوة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ونفى أن يكون نبي من الانبياء كموسى وعيسى عليهما السلام يأمرهم
الصفحه ٢٣ : النبوة حق ، وأن الدين حق ، وأن الله يبعث من في القبور ، وبالجملة
الصفحه ٢٤ :
كل
ما يظهر حقيقته يوم القيامة من أنباء النبوة وأخبارها .
ومن هنا ما قيل : إن التأويل في الآية
الصفحه ٢٧ : الكتاب والنبوة إلى مضامينها الظاهرة يوم القيامة
ليس من قبيل رجوع الإخبار عن الأمور المستقبلة إلى تحقق