الصفحه ٦٠ : ، ويحدث في ذاته الإرادات بحسب المخلوقات ، وتعدّى في
ذلك إلى استلزام قدم العالم ، والتزم بالقول بأنّه لا
الصفحه ١٥٢ : كان القول بالتجسيم والتشبيه ردّ
فعل لما كان عليه علىّ عليهالسلام
وأولاده من الدعوة إلى التنزيه
الصفحه ٢٠٨ : : مرتفعاً. زاد أبو نعيم في مستخرجه : وقبر أبوبكر وعمر كذلك واستدل
به على أنّ المستحب تسنيم القبور ، وهو قول
الصفحه ٢٢٤ : ء أفسّر بالرفع الحسي بإرساء القواعد وإقامة الجدران كما في قوله
سبحانه : ( وَإذْ يَرْفَعُ إبْراهِيمُ
الصفحه ٢٩٨ : ، فإنّ عدّه شركاً ،
عجيب جداً ، هذا هو القرآن الكريم يذكر عن شيعة موسى قوله : (
فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي
الصفحه ٣١٤ : المسلمين ، فهم سعديون لا وثنيون ، وهي كاللام في قوله تعالى : ( إنّما
الصّدقات للفرقاء )
لا كاللام في قوله
الصفحه ٣١٩ : بالحلف
فيها ... وهو قول أكثر الفقهاء ، وقال أصحابنا : الحلف برسول اللّه يمين موجبة
للكفارة ، وروي عن أحمد
الصفحه ٦١ :
في اللّه سبحانه
عما يظن به
لو كان حياً يرى
قولي ويفهمه
رددت ما قال أقفو
اثر
الصفحه ٦٢ :
نزل
وهذا هو المروق من الدين ،
وقول من لا يرجع إلى اللّه ولا إلى دينه ولا إلى كتابه ولا إلى
الصفحه ٩٤ : الجاهلية ، إذ كانوا يعتقدون في شأن أصنامهم
بأنّها آلهتهم لأنّها تملك الشفاعة والمغفرة ، وهو غير القول بوجود
الصفحه ١٤٨ : اللّه ، هو ما نقل
عن عالم المدينة مالك بن أنس عندما سئل عن قوله سبحانه : ( ثمَّ
استوى على العرش )
أنّه
الصفحه ١٥١ : (٤)
يفسر « الواسع » في قوله : ( واللّهُ وَاسعٌ
عَلِيم )
(٥) ويقول :
واللّه واسع الفضل ، جواد بعطاياه
الصفحه ١٥٣ :
( الّذين يَسْتَمِعُونَ
القَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أحْسَنَه ... ) (١)
أو قوله سبحانه : ( ادعُ إلى
الصفحه ٢١٦ :
اختلفوا على قولين :
فمن قائل : ( ابْنُوا
عَلَيْهِم بُنْيَاناً ) (١).
ومن قائل آخر
الصفحه ٢٣١ : .
والعجب من الشيخ الالباني حيث أراد
استغلال الحديث لتأييد مذهبه ، وموقفه ، وفسِّر قولها : « فلولا ذاك لأبرز