الصفحه ٤٢ : بالمسلمين ، وعلاج
تلك المأساة الّتي وقع فيها الإسلام ؟
ولا أشك في أنّ دواءها الوحيد كان هو
إحياء التعاليم
الصفحه ٥٣ :
: إنّ الرجل كان معروفاً بالقول بالتجسيم
والتشبيه والجهة ، وكان اعتقاله لأجل التفوّه بها ، فكلّ من أراد
الصفحه ١٦٧ : النصوص غنى ، كما أنّ
فيما ذكرنا من الحجج كفاية لمن أراد الحق وتجنب عن العصبية ، فحان حين البحث حول
نظريته
الصفحه ٣٧١ : السابق منهم ، وخصوصاً بعد نجاح الثورة الإسلامية في إيران فقد تأججت نار
أحقادهم وحميتهم العصبية عليهم
الصفحه ٢٣٦ : القوم بعد ما عثروا
عليهم اختلفوا في كيفية تكريمهم وتعظيمهم على قولين :
١ ـ البناء على قبورهم « ابنوا
الصفحه ١٣٥ :
وقوله : « والعرش فوق ذلك ، واللّه فوق
ذلك ، واللّه فوق عرشه ، وهو يعلم ما أنتم عليه » وقوله
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى ربّه ، ونزول الملائكة من عنداللّه وصعودهم إليه ، وقوله في الملائكة : «
الذين يتعاقبون بالليل
الصفحه ١٣٧ : ، واللّه سبحانه يتّصف بها لكن بلا تكليف ، والفرق بين هذا القول والقول
الأوّل هوأنّ القول الأوّل يثبت
الصفحه ١٤٠ : المتكيفة ، فهو نفس القول بالتجسيم.
٢ ـ جريها بمفاهيمها المجازية ، ككون
اليد كناية عن القدرة ، كما في
الصفحه ٤٩ : منه بادرة إلاّ بعد ما كتب
رسالة في جواب سؤال أهل حماة ، سألوه بقولهم : « ما قول السادة العلماء أئمة
الصفحه ٦٥ : يدري ما يقول ، وعلىّ أسلم صبياً والصبي لا يصحّ إسلامه
على قول (١).
١١ ـ جمال الدين يوسف بن
تغري
الصفحه ١١٤ : المخالفين
للذكريات وغيرهم حول ما هو بدعة وما ليس ببدعة ، والكل يؤكد ما قلناه :
قال ابن رجب : قوله
الصفحه ١٣٢ : « العقيدة الحموية » حيث أجاب فيها عن سؤال أهل « حماه » في آيات
الصفات ، مثل قوله : ( الرَّحمنُ عَلى
العَرْشِ
الصفحه ١٣٤ : الإيمان
بها ، كذلك مثل قوله : « ينزل ربنا إلى سماء الدنيا كل ليلة ، حين يبقى ثلث الليل
الآخر فيقول : « من
الصفحه ٣٠٨ : ولا الشفعاء الأُخر لأحد إلاّ بإذنه سبحانه ، ولكن قوله « للّه
الشفاعة جميعاً » ليس معناه أنه سبحانه هو