الصفحه ٢٠٩ :
فتوفي صاحب لنا ،
فأمر فضال بن عبيد بقبره فسوي ، قال : سمعت رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يأمر
الصفحه ٢١٠ :
ابن غياث ، عن ابن
جريج ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : نهى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن
الصفحه ٢١٣ :
، عن ناعم مولى أُم سلمة عن أُم سلمة قالت : نهى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يبنى على القبر أو
الصفحه ٢١٥ : الأوهام ، ويسخرون من الذين أظهروا حباً لأهل
بيت رسول اللّه الذين أذهب اللّه عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً
الصفحه ٢١٧ : المقابر مساجد على
النحو الرائج عند اليهود والنصارى فهو محرّم ، وقد نصّ الرسول على تحريمه ، كما
تأتي
الصفحه ٢٢٠ : الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويعرف ببيت الحزن ... وفي آخر البقيع قبر عثمان الشهيد المظلوم ذي النورين
الصفحه ٢٢١ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم حتّى قال أبوبكر : سمعت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ٢٢٥ : وَرَسُولَهُ وَالَّذينَ آمَنُوا فَإنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الغَالِبُونَ ) (١).
( قُل لا أسْالُكُمْ
عَلَيْهِ
الصفحه ٢٢٦ : الرسول ـ لا يكون منجزاً في حق العبد. قال
سبحانه :
( وَمَا كُنّا
مُعَذّبِينَ حَتّى نَبْعَثَ رَسُولا
الصفحه ٢٣١ : ، فيكون المقصود : ولو لا ذاك لكشف قبره ولم يتخذ عليه حائط.
٥ ـ قال أبو هريرة : قال رسول اللّه
الصفحه ٢٤٠ : الأكرم نزل في المدينة وطور وسيناء وبيت لحم ، وصلّى فيها ، فقال له جبرائيل
: يا رسول اللّه أتعلم أين صلّيت
الصفحه ٢٤٢ : بالحرمة لما رواه النسائي عن ابن عباس أنّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لعن زائرات القبور والمتّخذين
الصفحه ٢٤٤ : الجنّيون ، أمّا الإنس
الذين كانوا يعبدونهم فلم يشعروا بإسلامهم ، فأخبرهم اللّه بوحيه المنزل على عبده
ورسوله
الصفحه ٢٤٩ : في زمرة ما ذكره وحثّ كذلك الناس عليه ، وليس معقولا أن يهمله
اللّه تعالى ولا يبلّغه رسوله.
٢ ـ إنّ
الصفحه ٢٥٣ :
ربي » تدل على أنّ الرجل ـ حسب تعليم الرسول ـ اتخذ النبي نفسه وسيلة لدعائه ، أي
أنه توسل بذات النبي لا