الصفحه ١٧١ : جماعة من أصحابه ،
ويعلمهم كيفية الزيارة :
١٠ ـ « كان رسول اللّه يعلمهم ـ إذا
خرجوا إلى المقابر ـ فكان
الصفحه ١٩٢ :
فهو الرسول المصطفى
ذو الجود والكف الندي
وهو المشفع في الورى
الصفحه ١٩٣ : ذلك
إلى الوثنية بمضي الأعصار والدهور فإنه خوف من غير جهة ، لأنّ الناس كانوا يزورون
قبر الرسول إلى أول
الصفحه ٢١٨ : الرسول والصحابة والتابعين لهم إلى يومنا هذا ، هي مشروعية
البناء على القبور ، والعناية بحفظ آثار رجال
الصفحه ٢٢٩ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يصف هؤلاء الجماعة بكونهم شرار الناس.
فقد روى مسلم في كتاب المساجد
الصفحه ٢٣٢ : والتابعون إلى زيادة في مسجد رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم حين كثر المسلمون ، وامتدّت الزيادة
إلى أن
الصفحه ٢٣٤ : خللها ، ولا تتخذ شيئاً منها قبلة ،
فإنّ رسول اللّه نهى عن ذلك وقال : لا تتخذوا قبري قبلة ولا مسجداً
الصفحه ٢٣٩ : ، فهل هناك فرق بين مقامهم ومثواهم؟.
٤ ـ سأل المنصور العباسي مالك بن أنس
وهما في مسجد رسول اللّه
الصفحه ٢٤٣ : : ( وَلَوْ
أنّهُم إذْ ظَلَمُوا أنْفُسَهُم جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللّهَ واسْتَغْفَرَ
لَهُمُ الرّسُولُ
الصفحه ٢٥٦ : التوسل بشخص الرسول أو
بحقه أو بجاهه لكان يكفيه أن يبقى في بيته ، ويدعوا اللّه قائلا مثلا : اللّهمّ
ردّ
الصفحه ٢٥٧ : رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأتاه ضرير فشكا إليه ذهاب بصره ، فقال له النبي
الصفحه ٣٠١ : جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرو اللّهَ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمُ
الرَّسُولُ لَوَجَدوا اللّهَ تواباً رحيماً
الصفحه ٣٠٢ :
القيامة » أي قلت له يا رسول اللّه اشفع لي يوم القيامة ، وأين هو من التأويل
الّذي يذكره الرفاعي من أنه قصد
الصفحه ٣٠٥ : أقربائه كي يسلّموه إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وذكر فيه إسلامه وإيمانه ، وأنّه من
أُمة رسول
الصفحه ٣٢٤ : هذا إلاّ تطويلا
بلا طائل ، وبما أنّ الوهابيين يتمسكون ببعض الأحاديث فلا بأس بدراستها :
١ ـ إنّ رسول