الصفحه ٢٦٣ : لقرّت عيناه ، ومن ينشدنا قوله؟ فقام علىّ عليهالسلام
وقال : يا رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
كأنك
الصفحه ٢٦٤ : الخليفة قام بالدعاء في مقام الاستسقاء ، وتوسل بعم
الرسول في دعائه ، ولو كان المقصود هو التوسل بدعائه ، كان
الصفحه ٢٦٨ : فرارنا
وأين فرار الناس إلاّ إلى الرسل؟
فقام رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨٨ : اللّهَ واسْتَغْفَرَ لَهُمْ
الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللّهَ تَوَّاباً رَحِيماً ) (٣)
والمتبادر إلى أذهاننا في
الصفحه ٢٩٠ :
رأسه وقال : يا رسول
اللّه. قلت قسمعنا قولك ، ووعيت من اللّه سبحانه منا وعينا عنك ، وكان فيما أنزل
الصفحه ٣٣٤ : المالك ، والعباد خلفاؤه.
قال : ( آمِنُوا بِاللّهِ وَرسُولِهِ
وانفِقُوا مَمّا جَعَلَكُمْ
الصفحه ٣٦٧ : بعبوديتهم وعدم
تفويض الأمر إليهم موجباً للتكفير.
٥ ـ ويقول أيضاً : « إنّ الذين قاتلهم
رسول اللّه مقرّون
الصفحه ٢٦ : (١).
ثمّ إنّ الرسول الأكرم ـ انطلاقاً من
هذا المبدأ ـ شبّه المؤمنين مع كثرتهم ووفرتهم بالجسد الواحد وقال
الصفحه ١٢١ : ذلك أمراً محرماً
وبدعة؟ وكأنّ الرسول يجب أن يكون خامل الذكر. ولو هتف به هاتف بالتكريم يكون آثماً
، يجب
الصفحه ١٢٩ :
رسول اللّه بالمدينة
، فقال : تبّاً لهم ، إنهم يطوفون بأعودا ورمّة بالية. هلا طافوا بقصر
الصفحه ١٣٣ : أمثال ذلك مما لا يكاد يحصى إلاّ
بكلفة.
وفي الأحاديث الصحاح والحسان ما لا يحصى
، مثل قصة معراج الرسول
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم للجارية : « أين اللّه؟ قالت : في
السماء ، قال : من أنا؟ قالت : أنت رسول اللّه. قال : أعتقها فأنها
الصفحه ١٦١ : ابن عساكر في ترجمة بلال : إنّ
بلالا رأى في منامه رسول اللّه وهو يقول له : ما هذه الجفوة يا بلال ، اما
الصفحه ١٦٣ : السلطانية ، ص ١٠٥ : « فإذا عاد ( ولي الحاج ) سار
بهم على طريق المدينة لزيارة قبر رسول اللّه ، ليجمع لهم بين
الصفحه ١٦٤ : مسجد رسول اللّه ، والتبرك برؤية روضته ومنبره وقبره
ومجلسه ، وملامس يديه ، ومواطن قدميه ، والعمود الّذي