الصفحه ٣٩ :
٤ ـ اخطاء تأريخية :
ووقع فريق من
المؤرخين وكتاب العصر في اخطاء حول بيعة الامام الحسن نشأت من
الصفحه ٩٩ :
انحطاط النفس وتماديها في الرذائل والموبقات.
ودلت هذه الأساليب
على دراسة معاوية لنفوس العراقيين ، فقد
الصفحه ١٢٣ :
وقد أولد غدر عبيد
الله في نفس الامام حزنا بالغا وأسى مريرا ، فانه لم يرع « الدين ، ولا الوتر ،
ولا
الصفحه ١٩٣ : نشأ في صباه ، وهو عاشق للهرة ، مولع
بحبها حتى لقب بها (٢) قضى شطرا من حياته وهو بائس فقير معدم يعيش
الصفحه ٢٠٧ :
الناس أن تحكموا
بالعدل » (١) وقال تعالى : « يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم
بين الناس
الصفحه ٢٣٢ :
الشورى ، وعلى
جماعة المسلمين من الأنصار والمهاجرين في العام الذي سموه ( عام الجماعة ) وما كان
عام
الصفحه ٢٦٦ :
تعالى كل يوم فى
شأن » (١).
وقد أبان (ع) عدم
وجود المخلصين له فى الجيش العراقي ولو كان هناك أمثال
الصفحه ٣٣٥ : :
« هل كنيت؟ » (١).
وذكر الحافظ
السيوطى أنه كان في أيام بني أمية أكثر من سبعين الف منبر يلعن عليها ابن
الصفحه ٣٧٣ : كلامها فأمر باحضارها في مجلسه ، فجيء بها إليه
فقال لها :
« أنت يا عدوة
الله صاحبة الكلام الذي بلغنى
الصفحه ٣٨٠ :
فارتاع معاوية
وقال منكرا عليه :
« قد كان ذلك؟!! »
« أي والله ، وإني
لأشهد أنك منذ عرفتك في
الصفحه ٤٦٨ :
مجالا فبعث إليه
سما مميتا (١) ، ولما وصل السم الى معاوية جعل يفكر فى إيصاله الى الإمام
فاستعرض
الصفحه ٤٧٥ : تضمن له النجاح في آخرته ودنياه.
ودخل على الإمام
عائدا عمير بن اسحاق فالتفت (ع) له قائلا.
« يا عمير
الصفحه ١٣ :
بذلك حتى نفخ روح
الطموح إليها في نفس معاوية الطليق ابن الطليق ، وهو وأبوه اكبر الاعداء الألدا
الصفحه ٢٠ :
نقص وأى عوج وجاء
أبو سفيان والشجرة الملعونة في القرآن معاوية ويزيد ومروان فحملوا معاول الكفر
الصفحه ٢٧ : وتطوهم وانطلاقهم في ميادين العلم ، وتوجيههم نحو الخير وابعادهم عن
مسالك الضلال والفساد ، والعمل على ايجاد