الصفحه ٢٢٩ :
فان حدث به حدث
فالأمر للحسين (١).
٣ ـ الأمن العام
لعموم الناس الأسود والأحمر منهم سواء فيه ، وان
الصفحه ٣٣٨ : الامام
أمير المؤمنين سخط الأخيار والمتحرجين فى دينهم لأن الامام نفس النبي (ص) وأخوه
وأبو سبطيه ، وصاحب
الصفحه ٣٧٨ :
عليه وآله الذي
فرض ودّه على جميع المسلمين.
ولم يقتصر معاوية
في عدائه للشيعة على قتل زعمائهم
الصفحه ٤٩٦ :
كنت خليلي وكنت
خالصتي
لكل حي من أهله
سكن
أجول في الدار
لا أراك
الصفحه ٤٨ : رسالة
ابن عباس على معاوية انبرى إليها مجيبا بجواب تمثلت فيه المواربة والخداع ، وهذه
صورته :
( أما بعد
الصفحه ٧٢ : أقبح هذا المقام!!! ألا تجيبون إمامكم ، وابن بنت نبيكم؟ أين
خطباء المصر الذين ألسنتهم كالمخاريق في الدعة
الصفحه ١٦٥ : التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليهالسلام تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك جعلا
يرغب
الصفحه ٢٨١ : من
أخصب البلاد الإسلامية علما ، وأدبا ، وثقافة.
وكما كان يتولى
نشر العلم في يثرب ، كان يدعو الناس
الصفحه ٣٢١ :
ولم يشك في الله
طرفة عين ، وأيم الله لتنتهين يا ابن أم عمرو أو لأقرعن جبينك بكلام تبقى سمته
عليك
الصفحه ٣٣٦ : وليتك موضع كذ » (١).
لقد انتشر سب أمير
المؤمنين ولعنه في جميع الأقطار الإسلامية سوى سجستان فانه لم
الصفحه ٣٤٣ : (١).
ودلت هذه المحاورة
على عمق الأساليب التي اعتمد عليها معاوية فى محاربة أهل البيت ، وفي ستر فضائلهم
، وحجب
الصفحه ٣٤٨ : هذه الطبقة المؤمنة التي آمنت بحق أهل البيت (ع) ، لقد أسرف معاوية فى
ارهابها وارهاقها ، فأذاق بعضها كأس
الصفحه ١٧٨ : بعيب
ما تراني
وإن زيادة في آل
حرب
أحب إلي من وسطى
بناني
ألا بلغ
الصفحه ٢١٨ : العرب
على الموالي ، ومنح الأموال للوجوه كل ذلك جور واعتداء على حقوق المسلمين في نظر
ابن أبي طالب رائد
الصفحه ٢٧٨ : : من أحب قوما كان معهم ».
وطلب منه المسيب
وظبيان المكث في الكوفة فأمتنع (ع) من اجابتهم وقال :
« ليس