الصفحه ٤١٦ : الحسين (ع) الإجرءات الحاسمة التي اتخذها معاوية ضد العترة الطاهرة
، عقد (ع) مؤتمرا في مكة ، دعا فيه جمهورا
الصفحه ٤١٧ : من القرآن إلا تلاه وفسره ، ولا شيئا مما قاله رسول الله (ص)
فى أبيه وأخيه وأمه وفى نفسه وأهل بيته إلا
الصفحه ٤٣٠ : مذكرة الى جميع عماله يطلب
فيها أخذ البيعة ليزيد من جميع المواطنين ، واستجاب جميع عماله لذلك سوى مروان بن
الصفحه ٤٣٧ :
« أما بعد : يا
معاوية ، فلن يؤدي القائل وإن أطنب في صفة الرسول (ص) من جميع جزءا ، وقد فهمت ما
لبست
الصفحه ٤٤٨ : كان
الحسن يشبه فيه رسول الله (ص) وكان يشبهه فى الخلق والخلق ، فقد قال رسول الله (ص)
: اشبهت خلقي وخلقي
الصفحه ٤٥٦ : السيدة زينب
بنت علي العاملية في ترجمة خولة ما حاصله انها لما بلغت مبالغ النساء خطبها جملة
من وجهاء قريش
الصفحه ٤٥٧ : دون
مراجعة أبيها أمر لا يتناسب مع كرامة الإمام ومحال أن يقدم عليه من دون مراجعته
وأخذ رأيه فى ذلك
الصفحه ٤٦٤ :
:
كان الحسن سيدا
جليلا عظيم القدر ، وهو وصي أبيه ، ووالي صدقته (٢) ، حضر مع عمه
الحسين (ع) في واقعة
الصفحه ٤٧٠ : الناس في شر عظيم وقد منى بها هذا المؤرخ ،
فهو لم يكتب فى أمثال هذه
__________________
ـ الدكتور
الصفحه ٤٨٣ : في النفوس ، وهرع من في يثرب نحو ثوى الإمام وهم ما بين
واجم وصائح ومشدوه ونائح قد نخب الحزن قلوبهم على
الصفحه ٤٨٥ :
بعضهم الى بعض فقد
دفعتهم الأنانية والعداء للهاشميين الى إحداث المعارضة والشغب في دفن الإمام بجوار
الصفحه ٤٩٩ : ابن هند إن
تذق كأس الردى
تك فى الدهر
كشيء لم يكن (١)
وذكر المؤرخون أن
ابن عباس
الصفحه ٧ : الغطاء نضّر
الله مثواه وقد وعد في تقديمه أن يعطي البيان حقه ويكشف الحجب والغموض ، ويرفع
الابهام
الصفحه ٣٣ : الحاشد زهد أبيه وعدم اعتنائه بدنياه فلقد رحل عنها ولم يخلف من حطامها
شيئا ، وقد كان في استطاعته أن يسكن
الصفحه ٥٨ : منازعة معاوية له ، وهو أن معاوية ليس له فضل فى الدين
معروف ، ولا أثر في الإسلام محمود ، وليست أي موهبة أو